كأنها القيامة.. بالفيديو العثور على جبل من الذهب في هذه الدولة والأهالي بدأو بأخذه للمنازل
ووفق الأمم المتحدة، لا يزال الاستغلال غير المشروع للموارد الطبيعية سببًا جذريًا ومحركًا للصراع شرقي الكونغو الديمقراطية.
سلطت وسائل إعلام إفريقية الضوء على مقطع فيديو تم تداوله في الإنترنت على نطاق واسع يظهر سكان قرية في الكونغو وقد اكتشفوا جبلا مليئا بالذهب، على حد تعبير هذه المصادر.
ولم تؤكد وسائل الإعلام اكتشاف جبل الذهب أو تحدد تاريخ اكتشافه، كذلك لم تحدد تاريخ نشر الفيديو. وأطلقت على الفيديو اسم “جبل من الذهب في الكونغو”.
ويظهر في الفيديو الذي تم تداوله قرويون كخلية نحل وهم يحفرون في جبل يحتوي على رواسب الذهب ويأخذون التربة إلى منازلهم من أجل غسل الرواسب واستخراج الذهب، لكن الأمر اللافت في المقطع هو عدم وجود قوات أو حرس يقومون بحماية المنجم، الأمر الذي قد يثير الشكوك حوله.
يشار إلى أن الكونغو تمتلك احتياطيات كبيرة من المعادن النفيسة وفي مقدمتها الذهب، ورغم ذلك فإن مواطني هذه الدولة يظلون من بين أفقر دول العالم.
أفاد تقرير صادر عن منظمة عالمية بأن تجارة الذهب غير المشروعة تلقى رواجا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، رغم الجهود المبذولة لتطهير القطاع.
وقالت منظمة “إمباكت” المعنية بمراقبة الموارد الطبيعية في العالم (مستقلة)، في التقرير، إن بعض التجار والمصدرين المسجلين قانونًا في الكونغو ورواندا وأوغندا يعملون “دون خوف واضح من العقاب”.
وأضاف التقرير أن بعض التجار والمصدرين في الكونغو “يجنون أرباحا هائلة” من تهريب الذهب، لافتا أن “الوقت قد حان لإخراجهم من دائرة الظل”.
وقال جوان ليبرت، المدير التنفيذي لمنظمة “إيمباكت” إنه: “تم بذل الكثير من الجهود لتقوية تجارة الذهب الحرفية المشروعة في الكونغو لكن لطالما يعمل أولئك الوسطاء السريين بين عمال المناجم والسوق دون حسيب أو رقيب فإن جميع تلك الجهود غير مجدية”.
وتقوم منظمة “إمباكت” بالتحقيق في نهج الموارد الطبيعية وتطويرها لتحسين الأمن والتنمية والمساواة.
وبحسب تقرير المنظمة، فإن تجارة الذهب غير المشروعة تستشري وآخذة في التصاعد في الكونغو على الرغم من الجهود التي تبذلها الحكومة والجهات الفاعلة الدولية لإدخال إمكانية التتبع والعناية الواجبة لسلاسل توريد الذهب الحرفي.
وقال التقرير “إن جزءا ضئيلا فقط “من إنتاج الذهب يتم تصديره بشكل قانوني، والإعلان عنه للسلطات مع دفع جميع الرسوم والضرائب”.
وأضاف أن “الذهب المهرّب من الكونغو والمتدفق إلى سوق الذهب الدولي القانوني – إلى منتجات استهلاكية – من المحتمل أن يكون مرتبطًا بالإجرام وغسل الأموال والجماعات المسلحة وانتهاكات حقوق الإنسان”.
ووفق الأمم المتحدة، لا يزال الاستغلال غير المشروع للموارد الطبيعية سببًا جذريًا ومحركًا للصراع شرقي الكونغو الديمقراطية.
وقد عملت معظم الميليـ.ـشيات على تنحية مطالبها السياسية وانخرطت في تهريب المعادن الثمينة.
El Dorado in real life!
Congolese Villagers get the biggest surprise of their lives, after discovering a whole mountain full of Gold!
They are digging the soil with gold deposits in it, and taking them home. pic.twitter.com/ZaoyEQKkXr
— Africa Facts Zone (@AfricaFactsZone) March 2, 2021
نقل الإعلام التركي, تفاصيل غريبة لحادثة غيرت حياة مواطن تركي ونقلته إلى طبقة الأثرياء, بعد عثوره على حجر.
القصة وبحسب ماترجمه “موقع تركيا عاجل”, بدأت في حقل لزراعة الحمص, في منطقة “ألاجا”, في ولاية جوروم بالقرب من العاصمة التركية أنقرة.
حيث عثر صاحب الحقل على حجر غريب ضمن الحقل, في شهر نيسان من عام 2019, بوزن وصل إلى 68 كيلوغرام.
شكل الحجر أثار تعجب صاحب الحقل, وحالو نقل الحجر إلى منزله إلا أنه لم يستع تحريكه, فاستدعى جيرانه وساعدوه في نقله إلى منزله.
ومن ثم قام بأخذ قطعة صغيرة من الحجر, وذهب بها إلى جامعة للبحوث تابعة للولايات المتحدة الأمريكية.
وبعد تحليله تبين بأن الحجر هو حجر نيزك, ويُعتبر ثالث أكبر حجر نيزكي تم رصده في العالم.
وقام الرجل بنقل الحجر إلى متحف جوروم, ليتم عرضه هناك على الزائرين الذين أثارهم الفضول لرؤيته.
وبقي في المعرض شهر ونصف وزاره خلال هذه الفترة مايقارب 4 آلاف زائر.
وتلقى الرجل عروضاً لبيع الحجر الذي يبلغ عمره قرابة 4 آلاف سنة بمبالغ مختلفة طوال السنتين للماضيتين.
ومؤخراً قام رجل أمريكي يعمل في جمع الأحجار النادرة بالاتصال بالرجل وتقديم عرض مالي كبير مقابل بيعه الحجر.
حيث عرض على الرجل مبلغ مالي وقدره 180 ألف دولار أمريكي, وبالفعل وافق الرجل على بيعه.
وبشكل رسمي بدأت عملية البيع, حيث قاموا بارسال عينة إلى أمريكية لاكمال الفحوص, على أن يتسلم الرجل كامل المبلغ بعد أن يتم التأكد من الفحوص والتحاليل.
اقرأ ايضا: رسالة أمريكية عاجلة للسوريين
قالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، ليندا جرينفيلد، إن الولايات المتحدة تقف إلى جانب الشعب السوري، والمجتمع المدني السوري
ومجموعة واسعة من الشركاء الدوليين في المطالبة بالمساءلة ودعم الحل السياسي على النحو المنصوص عليه في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
وخلال اجتماع لأعضاء الجمعية العامة، عن حالة حقـ.ـوق الإنسان في سوريا، أوضحت جرينفيلد “أريد أن أتطرق إلى ثلاثة جوانب من وحـ.ـشية نظام الأسد
وهي: مراكز الاعتـ.ـقال، واستخدام الأسلـ.ـحة الكيـ.ـماوية والعنـ.ـف ضد المواطنين الأبرياء، وتعـ.ـطيل المساعدات الإنسانية”.
وأضافت جرينفيلد أن “نظام الأسد يواصل سجن عشرات الآلاف من السوريين الأبريا
في ظروف غير إنسانية، ويحرمهم من المحاكمات العادلة”، مطالبة “بنشر وضع كل المعتقلين في سوريا، وبتسليم جـ.ـثامين الأشخاص الذين توفوا إلى عائلاتهم، مع تحديد تاريخ ومكان وسبب وفاتهم”.
تعميم عاجل من وزارة الداخلية التركية لعموم الولايات التركية
بعد ساعات قليلة من قرارات الرئيس أردوغان حول تخفيف القيود أو رفعها في بعض الولايات التركية وبدء العودة للحياة الطبيعية، أصدرت وزارة الداخلية التركية، تعميمًا لعمومة الولايات التركية كشفت فيه تفاصيل هامة اضافية بشأن حظر تجوال عطلة نهاية الأسبوع.
وتضمن تعميم الداخلية التركية بحسب ترجمة موقع نيو ترك بوست، أن حظر تجوال عطلة نهاية الأسبوع سيبدأ في الولايات البرتقالية (الفئة الخطيرة) والولايات الحمراء (الفئة شديدة الخطورة)، يوم السبت من الساعة 9 مساءً وحتى الخامسة فجر يوم الإثنين.
وأوضحت الداخلية، في بيانها أنه سيسمح للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 20 عاما بالتجوال بين 2 ظهرا و6 مساءً، والذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما بالتجوال بين الساعة 10 صباحا و2 ظهرا، وذلك في الولايات البرتقالية والحمراء.
وأعلنت عن رفع قيود حظر التجوال عن الأطفال دون الـ20 عاماً، وكبار السّن فوق 65 عاماً، وذلك في الولايات الزّرقاء والصّفراء.
وأشارت إلى استمرار فرض قيود حظر التجول المسائي اليومي من الساعة التاسعة مساءً وحتى الخامسة فجرً في كامل الولايات التركية، بما في ذلك الولايات الزّرقاء والصّفراء وفي عطلة نهاية الأسبوع.
وأضافت بأنه سيُسمح بافتتاح المطاعم والمقاهي في الولايات ذات اللّون الأزرق والأصفر والبرتقالي، وذلك بين الساعة 7 صباحا و7 مساءً، كما يُسمح ببيع الوجبات السريعة حتى الساعة 9 مساءً، وأيضاً يُسمح بتوصيل الطلبات الخارجية حتى الساعة 12 ليلا.
فيما يستمر فرض قيود الحظر على الولايات التي تشهد خطورة شديدة (الحمراء)، بخصوص فتح المطاعم والمقاهي، ويسمح فقط بتوصيل الطلبات الخارجية حتى الساعة 12 ليلا، والوجبات السريعة حتى الساعة 8 مساءً.
وتضمن تعميم الداخلية، التأكيد على ضرورة إبراز الكود الصّحي ( HES KODU ) الخاص بالزبائن والعمال، قبل الدخول إلى المطاعم والمقاهي والمسابح والملاعب.
كما أعلنت الداخلية التركية، عن السّماح بإقامة مراسم عقد القران، بشرط أن لا تتعدى ساعة واحدة فقط، وأن لا يتجاوز عدد الحضور في الولايات البرتقالية والحمراء 50 شخصًا، وفي الولايات الزّرقاء والصّفراء 100 شخص.