google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

استباقًا لقرار روسي كار.ثي.. زيارة مفاجئة لمسؤولة أمريكية إلى الحدود السورية التركية .. وأهم ما ستتحدث عنه!…

كشفت مصادر إعلامية عن قيام مسؤولة أمريكية رفيعة بزيارة إلى المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا، استباقًا لقرار روسي كـ.ـارثي على المنطقة.

ونشرت السفارة الأمريكية في دمشق تفاصيل الزيارة التي ستجريها السفيرة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة “ليندا جرينفيلد”، بين 2 إلى 4 حزيران الجاري.

وأضافت المصادر أن “غرينفيلد” ستركز في مباحثاتها على الدعم الذي تقدمة الأمم المتحدة لتلبية الاحتياجات الإنسانية للشعب السوري، وتعزيز العلاقات الأمريكية التركية بهذا الخصوص.

وأوضحت أن الزيارة تهدف لتحسين التعاون بين الجانبين بخصوص سوريا، وخصوصًا موضوع اللاجئين، ودعم الدور الذي تلعبه أنقرة في تسهيل دخول المساعدات الإنسانية، واستقبال ملايين اللاجئين على أراضيها.

وأشارت المصادر إلى أن السفيرة الأمريكية ستجتمع بعدد من اللاجئين السوريين للاستماع إلى تجاربهم وشكـ.ـاويهم، كما ستجتمع بعدد من المنظمات غير الحكومية التي تعمل في المجال الإنساني بسوريا.

وكانت مصادر إعلامية تحدثت عن مقايـ.ـضات قد تجري بين الروس والأمريكان، بين نفط شرقي سوريا الذي تسيـ.ـطر عليه “قـ.ـسد” المدعومة من واشنطن،

مقابل فتح المعابر الإنسانية من قبل موسكو أمام تدفق الدعم الإنساني، وخصوصًا معبري اليعربية وباب الهوى، إذ بات الأخير مهـ.ـدد بالإغلاق بقرار روسي، وهو ما سيكون له تبعات كار.ثية على السكان في حال حدوثه.

المصدر : الدرر الشامية

 

 

صفـ.قة روسية أمريكية جديد في الشمال السوري تكـ.شف مصـ.ـير الأكراد

بعد أيام من إعلان الإدارة الأمريكية إنهاء من عمل شركة النفط الأمريكية على الأراضي السورية، الذي سمح به الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب” أثناء حكمه، ومؤكدة أنها لن تجدد الإعفاء الذي منحه إياها ترامب.

كشفت شبكة إعلام كردية عن مصدرين مطلعين أن قرار الأمريكي الأخير بحق شركة النفط “دلتا كريسنت إنرجي”، مبنيّ على أمل السعي للتفاوض مع روسيا على صفـ.قة جديدة مفادها “النفط مقابـ.ل المساعدات”

الشبكة الكردية أكدت أن المفاوضات القادمة ستكون على قناتين رئيستين لإدخال المساعدات إلى البلاد مقابل الانسـ.حاب من حقول النفط.

وأكد المصدر المطلع على العقد أن “شركات نفط روسية متعاقدة بالفعل للعمل في سوريا، وتتطلع للانتقال إلى المنطقة التي كانت ستديرها شركة النفط الأمريكية (دلتا كريسنت إنرجي)”

وعندما كانت تسيـ.طر القـ.وات الأمريكية على مناطق في الشمالي السوري صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يتوقع أن تجني بلاده ملايين الدولارات شهريا من عائدات النفط في سوريا طالما بقيت القـ.وات الأمريكية هناك.

ووفقا لما نشرته شبكة كردستان24، في 29 من أيار الحالي، نقلا عن مصدر من شركة “دلتا كريسنت إنرجي” تمديد ترخيص مكتب مراقـ.بة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية في 29 من نيسان الماضي، حتى 31 من أيار الحالي.

بانتظار الأوامر

ولفت المصدر إلى أن الشركة لم تتلقَّ أي إشعار بالتوقف من قبل مكتب مراقـ.بة الأصول الأجنبية أو وزارة الخارجية الأمريكية، معتبرًا أنه يمكن تمديد الإعفاء لمدة شهر بهدف السماح بمراجعة سيـ.اسة الانتهاء في سوريا.

في حين أكد مصدر ثان لـ”كردستان 24″ أن الشركة لديها عقود سارية في شمال شرقي سوريا، تغطي تجارة النفط والغاز والتسويق دوليًا، وإعادة تطوير الحقول والتكرير.

مشيراً: “لسنا على علم بأي عقود روسية حالية لوقـ.ف هذه الأنشـ.طة”.

إلا أن مصادر من مدينة القامشلي أشارت أنه، ومنذ تسعينيات القرن الماضي، تم التعـ.اقد مع بعض الشركات الروسية للعمل في حقول النفط السورية بموجب اتفاقـ.يات مع النـ.ظام السوري.

وأضافت أن هذه العـ.قود لم تنتهِ بعد، وأن موسكو تتطلع للانتقال إلى حقول النفط في المنطقة.

وبيّنت المصادر أنه “لا يمكن لشركة أمريكية العمل هناك لخـ.طر المقـ.اضاة، لأن إدارة بايدن لا تريد مواجـ.هة موسكو أو مواجـ.هة دعـ.وى قضـ.ائية دولية”.

وذكرت مصادر إعلامية، الجمعة، أن قواعد وزارة الخزانة الأميركية تحظـ.ر على معظم الشركات الأميركية ممارسة الأعمال التجارية في سوريا.

هدف روسيا من الشمال

وبعد خروج الأمريكيون من المنطقة بدأت روسيا تستثمر عددا من حقول النفط ومصانع الفوسفات في وسط وشرق سوريا ووقعت عشرات الاتفاقيات الاقتصادية التي يعتقد محللون أنها ستعزز هيمنة موسكو على الاقتصاد السوري.

تطـ.مع روسيا في السيطرة على منطقة شرق الفرات الغنية بالنفط والثروات الاقتصادية، والمُشرفة على طريق التجارة مع العراق، والقريبة من حقول نفط شمال العراق، حيث تطمح روسيا إلى مدّ أنابيب لنقل نفط شمال العراق إلى الموانئ السورية بدلاً من تصديره عن طريق تركيا أو إيران.

وانتشرت القـ.وات الروسية في عدد من النقاط بعد الانسحاب الأمريكي من شريط حدودي، واستغلت روسيا الصفقة التي عقدتها مع تركيا، بعد الهجوم التركي على مناطق شرق الفرات “عملية نبع السلام”، فتم الاتفاق على دخول قوات سورية وروسية إلى شرق الفرات وذلك للمرة الأولى منذ عام 2012.

وتهدف روسيا من تمددها في شرق الفرات إلى تحقيق ثلاثة أهداف، هي: ضمان السيـ.طرة العسـ.كرية على تلك المناطق في سوريا؛ والوصول إلى طريق التجارة مع العراق “إم 4″؛ وخلق توازن مقابل الوجود العسـ.كري الأمريكي في الخليج والعراق.

وتتركز حقول النفط في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، بالقرب من الحدود العراقية، وفي محافظة الحسكة شمال شرقي البلاد.

توقـ.ف إعفـ.اء الشركة من العقوبات

وفي 21 من أيار الحالي، نقل موقع “المونيتور” أن إدارة بايدن قررت عدم تمديد الإعـ.فاء من العـ.قوبات الذي منـ.حته إدارة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في نيسان 2020، لشركة “دلتا”، بحسب ما قالته مصادر مطلعة للموقع وترجمته عنب بلدي.

وكانت الإدارة منحت الشركة فترة سـ.مـاح مدتها 30 يومًا، لإنهاء أنشـ.طتها في المنطقة الواقعة تحت سيـ.طرة القـ.وات الأمريكية و“قـ.وات سوريا الديمقراطية” (قسـ.د) في شمال شرقي سوريا.

وقدم مسـ.ؤولو الإدارة الأمريكية قـ.رار سـ.حب التنازل عن إنتاج وبيع النفط في سوريا، الذي لا يزال يخـ.ضع لعقـ.وبات شـ.ديدة بموجب قانـ.ون “قيـ.صر”، على أنه تصحـ.يح للسيـ.اسة وليس تحولًا عنها، وعليه، من غير المحـ.تمل منح أي شركات أخرى إعفـ.اءات أيضًا.

ومن جهتها، شـ.نت الشركة حمـ.لة ضغـ.ط لتجديد الإعـ.فاء، ولكن المصادر المطلعة على الجهود قالت لـ”المونيتور”، إن “نجاحها غير مرجح”.

وشارك المبعوث السابق إلى سوريا، جيمس جيفري، في هذه الجهود، لكنه لم يرد على مـ.زاعم بأنه كان يمارس الضـ.غط لدعم تمديد التنازل عن عقـ.وبات الشركة.

فتح المـ.عابر

وقال مصدر في الإدارة، حينها، لـ”المونيتور”، إن الرئيس بايدن “لديه سيـ.اسة تجاه سوريا، وهذه السياسة هي أننا لسنا في سوريا من أجل النفط، نحن في سوريا من أجل الناس”.

وأضاف المصدر في الإدارة، “لدينا حمـ.لة ضـ.د تنـ.ظيم (الـ.دولة الإسـ.لامـ.ية)، ونركز بشكل كبير على تقديم المساعدة الإنسانية”، ويشمل ذلك السعي لإقناع روسيا بالتخـ.لي عن حـ.ق “النقـ.ض” (الفـ.يتو)، والسماح بدخول مساعدات الأمم المتحدة عبر معبر “اليعربية” الحدودي مع العراق، والعمل مع تركيا لتخفيف الأزمـ.ة الإنسانية في محافظة إدلب.

وتابع المصدر، “الأمر بسيط ومعقول، قد يكون وقـ.ف عمـ.ليات (دلتا كريسنت إنرجي) بمثابة حافز لروسيا لتخفيف معـ.ارضة السماح للأمم المتحدة بمساعدة شمال شرقي سوريا عبر العراق”.

 

فريق نيوز 24

قرارات هامة لإدارة بايدن تطيـ.ـح بمخططات ترامب في الشمال السوري

أوضحت إدارة الرئيس الأميركي “جو بايدن” موقفها من عمل شركة النفط الأمريكية على الأراضي السورية، الذي سمح به الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب” أثناء حكمه.

وعندما كانت تسيـ.طر القـ.وات الأمريكية على مناطق في الشمالي السوري صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يتوقع أن تجني بلاده ملايين الدولارات شهريا من عائدات النفط في سوريا طالما بقيت القـ.وات الأمريكية هناك.

في حين أعلنت إدارت بايدن أنها أنهت عمل الشركة على الأراضي السورية، ولن تجدد الإعفاء الذي منحه إياها ترامب.

وذكرت مصادر إعلامية، الجمعة، أن قواعد وزارة الخزانة الأميركية تحظـ.ر على معظم الشركات الأميركية ممارسة الأعمال التجارية في سوريا.

ولفتت المصادر إلى أن الإعفاء لصالح شركة “دلتا كريسنت إنيرجي” صدر في أبريل 2020، بعد أشهر من إعلان ترامب رغبته في إبقاء بعض القوات الأميركية في المنطقة الغنية بالنفط للحفاظ على السيـ.طرة على أرباح النفط.

من جانبها، نقلت وكالة” أسوشيتد برس”، عن مسؤول أمريكي، قوله: “لم تعد رسالة ترامب “الحفاظ على إنتاج النفط” هي السياسة الخارجية للولايات المتحدة في ظل إدارة بايدن، واعتبر استخدام الجيش الأميركي لتسهيل إنتاج النفط السوري غير مناسب.

ما مقدار النفط الذي تنتجه سوريا؟

كان قطاع النفط والغاز يعتبر أحد الروافد الرئيسية لإيرادات النظام السوري رغم قلة احتياطياتها في هذا القطاع مقارنة بدول أخرى في الشرق الأوسط.

وبحسب التقديرات، فإن سوريا أنتجت في عام 2018 نحو 2.5 مليار برميل من احيتاطيها النفطي، مقارنة بـ 297 مليار برميل أنتجته السعودية، و155 مليار برميل في إيران، و147 مليار برميل في العراق

لكن إنتاج سوريا النفطي تعرض للانهيار منذ بداية الثـ,ورة عام 2011.

وفي عام 2008 كانت سوريا تنتج 406 آلاف برميل يوميا، بحسب الاستعراض الإحصائي للطاقة العالمية سنة 2019 الذي أعدّته شركة بريتيش بتروليوم.

وفي عام 2011 تراجع إنتاج سوريا النفطي إلى 353 ألف برميل يوميا، واستمر مسلسل التراجع ليصل إلى 24 ألف برميل يوميا بحلول عام 2018 – بنسبة تخطت 90 في المئة من الإنتاج.

الأطماع الخارجية في النفط

وعندما كانت تسيـ.طر القـ.وات الأمريكية على مناطق في الشمالي السوري صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يتوقع أن تجني بلاده ملايين الدولارات شهريا من عائدات النفط في سوريا طالما بقيت القـ.وات الأمريكية هناك.

وبعد خروج الأمريكيون من المنطقة بدأت روسيا تستثمر عددا من حقول النفط ومصانع الفوسفات في وسط وشرق سوريا ووقعت عشرات الاتفاقيات الاقتصادية التي يعتقد محللون أنها ستعزز هيمنة موسكو على الاقتصاد السوري.

أطمـ.اعَ روسيا في السيطرة على منطقة شرق الفرات الغنية بالنفط والثروات الاقتصادية، والمُشرفة على طريق التجارة مع العراق، والقريبة من حقول نفط شمال العراق، حيث تطمح روسيا إلى مدّ أنابيب لنقل نفط شمال العراق إلى الموانئ السورية بدلاً من تصديره عن طريق تركيا أو إيران.

وانتشرت القـ.وات الروسية في عدد من النقاط بعد الانسحاب الأمريكي من شريط حدودي، واستغلت روسيا الصفقة التي عقدتها مع تركيا، بعد الهجوم التركي على مناطق شرق الفرات “عملية نبع السلام”، فتم الاتفاق على دخول قوات سورية وروسية إلى شرق الفرات وذلك للمرة الأولى منذ عام 2012.

وتهدف روسيا من تمددها في شرق الفرات إلى تحقيق ثلاثة أهداف، هي: ضمان السيـ.طرة العسـ.كرية على تلك المناطق في سوريا؛ والوصول إلى طريق التجارة مع العراق “إم 4″؛ وخلق توازن مقابل الوجود العسـ.كري الأمريكي في الخليج والعراق.

وتتركز حقول النفط في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، بالقرب من الحدود العراقية، وفي محافظة الحسكة شمال شرقي البلاد.

أنهار من النفط تفيض في البلاد

تعـ.اني الكثير من مناطق الذهب الأسود أو الثروات الباطنية في الشمال السوري من الإهمال وسوء استخدام وتصريف نفايات الثروات الباطنية، فضلا عن تسربها، مما يهـ.دد بكـ.ارثة إنسانية حقيقة في سورية.

فزيادة معدلات التلـ.وث، في تلك المناطق بات ملحوظاً، وخاصة مع استخدام الأدوات البدائية في استخراج النفط، وتكريره، لكن الأخـ.طر من ذلك هو تسرب النفط إلى الأنهار، ورمي نفاياته فيها، وهي التي تستخدم لري المزروعات، وغيرها.

واعتاد سكان المناطق القريبة من آبار النفط مشاهد النفط الخام المتسرب إلى الأراضي الزراعي أو إلى المجاري المائية محولا إياها إلى بؤر للحشرات والأمراض.

يضاف إلى ذلك أن التلوث يمتد إلى المياه الجوفية وهو ما يفاقم أزمـ.ة المياه النظيفة الصالحة للشرب في مناطق تعاني أصلا من عدم كفاية المياه.

ففي قرية طاش قرب الحدود العراقية السورية التقطت كاميرا RT صورا لتلوث نهر الرميلة في جنوب منطقة الرميلان الغنية بالنفط في شمال وشرق سوريا.

وفي تلك المنطقة التي تضم عددا من آبار النفط والغاز، ترمي شركات النفط المحلية نفاياتها في النهر بشكل مباشر، وهو ما يؤدي إلى تلوث المياه الذي يترك آثاره على الناس والمزروعات.

ومنذ سنوات صار استخراج النفط وتكريره بطرق بدائية ظاهرة في تلك المناطق التي تخـ.ضع لسيـ.طرة قسـ.د أو ما يطلق عليها اسم “الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا”، مع ما يلازم ذلك من تسربات نفطية ناجمة إما عن رمي النفايات النفطية في الماء دون إنشاء مطامر خاصة لذلك، أو عبر التسرب من الأنابيب المتهالكة.

وقد صار مألوفا لدى سكان المناطق القريبة من آبار النفط مشاهد النفط الخام المتسرب الذي يهدد المراعي والأراضي الزراعية ويحول المجاري المائية إلى بـ.ؤر للحشرات والأمراض، وتكوّن بقع مائية يزيد من خطـ.ورة تلوثها أن مياهها راكدة.

يضاف إلى ذلك أن التلوث يمتد إلى المياه الجوفية وهو ما يفاقم أزمـ.ة المياه النظيفة الصالحة للشرب في مناطق تعاني أصلا من عدم كفاية المياه.

المصدر شبكة آرام ونيوز 24

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى