google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

هل يمكن لشرب القهوة أن تقلل من خـ.ـطر صـ.ـحي مقـ.ـلق! تعرف معنا

خلصت دراسة مفاجئة إلى أن القهوة قد تسبب لك التـ.ـوتر، لكنها يمكن أن تقلل من خـ.ـطر الإصـ.ـابة بـ”عدم انتظام ضربـ.ـات القلب”.

وأجرى الدراسة المهندس الحيوي إيون جيونغ كيم من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وزملاؤه.

وكتب الباحثون في ورقتهم البحثية: “في هذه الدراسة الجماعية المرتقبة، ارتبطت الكميات المتزايدة من تناول القهوة بشكل اعتيادي بانخفاض خـ.ـطر عدم انتظام ضـ.ـربات القلب”.

وأضافوا أن هذا هو الحال، خاصة بالنسبة للرجفان الأذيني وتسرع القلب فوق البطيني، مع عدم وجود دليل على أن الاختلافات المحددة وراثيا في استقلاب الكافيين، أدت إلى تعديل هذه الارتباطات.

وقام الدكتور كيم وزملاؤه في دراستهم بتحليل البيانات الصحية والوراثة وعادات استهلاك القهوة لـ 386258 مشاركا على مدار حوالي 5 سنوات.

وجُمعت بيانات الدراسة من قبل البنك الحيوي في المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات واسعة النطاق تحتوي على معلومات وراثية وصحية مفصلة عن نصف مليون مشارك.

وخلال فترة المتابعة، تبين أن 16979 مشاركا تعرضوا لتطوير عدم انتظام ضـ.ـربات القلب.

وبعد ضبط العوامل المربكة – مثل الخصائص الديموغرافية والظروف المرضية وعادات نمط الحياة – وجد الفريق أن كل فنجان إضافي من القهوة يقلل مخـ.ـاطر عدم انتظام ضربـ.ـات القلب بنسبة 3%.

وكشفت التحليلات الإضافية عن انخفاضات مماثلة ذات دلالة إحصائية في مخـ.ـاطر كل من الرجـ.ـفان الأذيني وتسرع القلب فوق البطيني، على وجه التحديد.

وفي الجزء الأخير من الدراسة، نظر الفريق لمعرفة ما إذا كانت سبعة متغيرات جينية مختلفة معروف أنها تؤثر على استقلاب الكافيين، غيرت العلاقة بين استهلاك القهوة وخطر عدم انتظام ضربات القلب – وخلصت إلى أنه ليس لها أي تأثير.

ونُشرت النتائج الكاملة للدراسة في مجلة JAMA Internal Medicine.

 

إقرأ المزيد…

 

هـ.ـزت فضـ.تيحة جديدة الكنيـ.ـسة الكاثولـ.ـيكية في إيطاليا بعد توقيـ.ـف شـ.ـرطة ميلانو كاهـ.ـناً بدعـ.ـوى اعـ.ـتدائه جنـ.ـسياً على عدد من الأطـ.ـفال.

وقال موقع Italy 24 news إن فرقـ.تة من شـ.ترطة ميلانو وضعت كاهـ.ـن أبرشية يُدعى “دون إيمانـ.ـويل تيمبيـ.ـستا” قيد الإقـ.ـامة الجـ.ـبرية.

وأضاف أنه وفقاً للمعلـ.ـومات الأولية التي جمعتها الأبرشـ.ـية فإن “دون تيمبيـ.ـستا” متهم بالاعـ.ـتداء الجنسـ.ـي على قاصـ.ـرين في الفترة من شباط 2020 إلى أيار 2021.

وبحسب المصدر، تشمل الاتهـ.ـامات تورط الكاهـ.ـن باعتـ.ـداءات جنسـ.ـية على ما لا يقل عن خمسة أطفـ.ـال تتراوح أعمارهم بين 10 و16عاماً.

وشـ.ـرعت السلـ.ـطات بالتحـ.ـقيقات عقب شـ.ـكاوى قدمتها بعض الأمهات اللائي لاحظن علامات عدم الارتياح بعد التحدث مع أطفالـ.ـهن.

ويبلغ المتـ.ـهم من العمر 29 عاماً وكان مكلـ.ـفاً بمتابعة الصغار ومرافقتهم في رحلات كشفية، وتورط باعتـ.ـداءات على الأطفـ.ـال في منزله.

ولاقى قرار القضـ.ـصاء وضع الـ.ـكاهـ.ـن قيد الإقامة الجبرية خلال فترة التحقيق استـ.ـياء الأهالي، وسط مطالبـ.ـات بإيداعه السـ.ـجن، وهو الإجـ.ـراء الذي يتم الأخذ به عادة في مثل هذا النوع من الجـ.ـرائم.

وسجلت إيطاليا في السنوات السابقة عدداً من الانتهـ.تاكات المماثلة تـ.ـورط فيها رجـ.ـال ديـ.ـن الكنـ.ـيسة، وطال بعضها عشرات الأطفـ.ـال.

 

إقرأ المزيد…

 

في عيد الأضـ.ـحى؛ يزيد استهلاك المسـ.ـلمين من اللـ.ـحوم بنسبة كبيرة، واليوم وفي ظل الانقطاعات الكبيرة للكهرباء إن كان في سوريا أو العراق أو لبنان، بات من الصعب على الشخص العادي وغير المتخصص التفريق بين اللـ.ـحوم الصالحة للاستهلاك البشري من غير الصالحة، أو حتى اللـ.ـحوم التي تُباع على أنها لحـ.ـوم أبقار أو أغنام وهي غير ذلك.

وقالت الطبيبة البيطرية شيرين علي زكي حسبما ذكرت سكاي نيوز عربية أنّه ومن أجل التمييز بين اللـ.ـحم الطازج والمجمّد، الذي ينتشر في الأسواق على أنه مذبـ.ـوح حديثاً خاصة في الأعياد، يجب اتّباع عدّة نصائح، أولها أنّ الـ.ـلحوم الطازجة الصالحة للاستهلاك لونها طبيعي من درجات الأحمر الزاهي حتى الأحمر القاتم تبعاً لسن الحـ.ـيوان ونوع أكله

ومكان القطعة المأخوذة منه، ويكون لهذا الـ.ـلحم رائحة عادية وليست كـ.ـريهة أو منـ.ـفّرة، كما لا تنبعث منه رائـ.ـحة المـ.ـبيدات الحـ.ـشرية التي يرشها بعض الجـ.ـزارين على اللـ.ـحوم لإبعاد الحـ.ـشرات عنها، ويجب على من يجد هذه الرائـ.ـحة الابتعاد عن تناول هذه اللـ.ـحوم.

وتابعت: “أما اللـ.ـحوم المجمدة فتكون بها قطـ.ـع مفـ.ـتتة لأنها يتم تقطـ.ـعيها بمـ.ـناشير، كما إنها تحتوي على كميات كبيرة من الـ.ـدم، إضافة إلى أن مرقتها تكون عكـ.ـرة اللون”، وبحسب زكي يمكن التفريق بين الكـ.ـبدة المجمدة والطازجة عبر وضع شريحـ.ـة منها تحت الماء، فإذا فقدت لونها تكون مجـ.ـمدة،

أما الكبـ.ـدة الطازجة فتحتفظ بلونها، فضلاً عن أن الغلاف الخارجي للكـ.ـبدة الطازجة يصعب نزعه، لكن تسهل إزالته من المـ.ـجمدة، ونسيج الكبـ.ـدة أو اللـ.ـحوم الطازجة متماسك ومشدود، بينما في المجـ.ـمدة يترك النسيج أثراً غائـ.ـراً تحت الأصبع في حال الضغـ.ـط عليه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى