دولة أوروبية تستعد لاستقبال اكثر من 25الف لاجئ في ال سنة..إليكم التفاصيل
دولة أوروبية تعلن استعدادها لاستقبال آلاف اللاجئين.. إليكم التفاصيل
دولة أوروبية تعلن استعدادها لاستقبال آلاف اللاجئين.. إليكم التفاصيل
دعت الحكومة الفنلندية السلطات المعنية في البلاد، إلى السّماح بزيادة تدفق المهاجرين إلى أراضيها من 16 ألف مهاجر حاليا إلى 25 ألفًا سنويًا بحلول عام 2030.
جاء ذلك وفق تقرير للحكومة الفنلندية، بحسب ما نشرته وسائل إعلام محلية اليوم الأربعاء.
وأشار التقرير إلى أنه من دون المهاجرين سينخفض عدد سكان فنلندا، ويؤدي الانخفاض الحاد في الإنجاب إلى إضعاف القاعدة المالية للحكومة وزيادة عدم المساواة الاجتماعية.
كما تضمن تقرير الحكومة حول التطور الديموغرافي: “يمكن أن يكون الهدف المحتمل هو زيادة صافي المهاجرين إلى 25 ألفا بحلول عام 2030. حاليا هذا الرقم هو 16 ألف شخص سنويا”.
وتعاني فنلندا البالغ عدد سكانها 5.5 مليون نسمة، انخفاض في معدل المواليد منذ عام 2010، بمعدل الربع، وكانت النسبة المئوية لكبار السن واحدة من أعلى المعدلات في العالم.
كما أشار التقرير إلى أنه خلال هذه الفترة، انخفض معدل الإنجاب في البلاد في المتوسط إلى أقل من 1.4 طفل لكل امرأة.
تقع دولة فنلندا في قارة أوروبا، وتحديداً في الركن الشمالي منها، تحدّها عدّة دول ومسطحات مائية، فهي تشترك في حدودها الشرقية مع دولة روسيا،
كما تشترك في حدودها من الجهة الجنوبية الشرقية مع خليج فنلندا، في حين تحدّها النرويج من الجانب الشماليّ والشماليّ الغربيّ، أمّا من الجهة الجنوبية الغربية فتطلّ فنلندا على بحر البلطيق،
والسويد من الجانب الغربي، وتُعد البلاد الثامنة من حيث المساحة في أوروبا وأقل بلدان الاتحاد الأوروبي من حيث الكثافة السكانية.
المصدر :نيو ترك
إقرء ايضاً…………
“إسلام علوش” يكشف بصوته عن طريقة اعتـ.قاله في فرنسا ومشـ.ـاهد التعـ.ذيب
كشف “مجدي نعمة” الناطق السابق باسم فصيل “جـ.يش الإسلام”، والمعروف باسم “إسـ.لام علوش” عن طريقة اعتـ.قاله من قبل الأمن الفرنسي، ومشاهد التعـ.ذيب التي تعرض لها.
جاء ذلك في تسجيل صوتي نشرته عائلة “نعمة”، الذي لا زال معتـ.قلاً منذ أكثر من عام في فرنسا، عبر حسابها في “تويتر”.
ضــ,رب مبــ.رّح
وقال “نعمة”: “كنت أسير في الطريق الساعة السابعة صباحاً، فاقترب شخص يرتدي لباساً مدنياً وطلب مني الوقوف، فظننت أنه يرغب بسؤالي عن شيء ما”.
وأضاف أن الشخص على الفور وجّه له لكــ.متين على وجهه، فقد بسببهما الرؤية، ثم اجتمع عليه حوالي 40 شخصاً وضــ.ربوه بشكل شديد.
وأوضح أنهم بعد أن أوسعوه ضــ.رباً بأيديهم وأرجلهم: “بطحوني على الأرض وقيدوا يدي”.
وأردف أنه صار يصيح بأعلى صوته، الأمر الذي جعل أحدهم يضع قبعة “الجاكيت” على وجهه لدرجة أوشك فيها على الاخــ.تناق.
وتابع أنهم بعد ذلك، سحبوه إلى السيارة بطريقة (الشـ.حط) ثم ألقوه بين المقعدين، ثم توجّهوا إلى منزله لإجراء عملية تفتيش.
وأفاد بأن بعض العناصر واصلوا، داخل المنزل، ضــ.ربه، في حين التقط أحدهم صورة له بواسطة الهاتف وهو يضحك، مضيفاً: “كأني قاتـ.ل أبيه.. أقسم بالله العظيم مثل النظام”.
أصعب يوم في حياتي
واستطرد “نعمة” بأنه نقل بعدها إلى قسم الشرطة ثم إلى المشفى، منوهاً إلى أن الد.ماء كانت تسيل من غالبية أجزء جسمه، ولم يمكّنه قسم التحقيق من رؤية شكله إلا بعد حوالي 3 أيام من اعتـ.قاله.
واعتبر أن هذا اليوم هو أصعب يوم في حياته، مشدداً على أنه خرج على نظام الأسد بسبب الذ.ل، وحالياً يتم إذ.لاله في فرنسا.
وبيّن أنه قال للمحققة إنه قدّم شـ.كوى بحق عناصر الأمن، لتردّ عليه الأخيرة قائلةً: “المدّعي العام على دراية تامة بطريقة الاعتــ.قال”
وأكد أن المحققين والعناصر لايزالون حتى الآن يمارسون التعـ.ذيب النفسي ضده ويتصرفون معه بـ”حـ.قارة”، وفق وصفه.
وتم اعـ.تقال “نعمة” من قبل السلطات الفرنسية يوم 29 من كانون الثاني 2020 في مدينة مرسيليا، نظراً لتوجيه منظمات حقوقية سورية تهماً له تتعلق بانـ.تهاكات حقوق الإنسان.
والمنظمات المدّعية على الناطق السابق لـ”جيــ.ش الإسلام” هي “المركز السوري للإعلام وحرية التعبير” و”الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان” و”الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان”.
حيث اتهـ.مته المنظمات آنفة الذكر بـ”التـ.ورط في التجنيد القــ.سري للأطـ.فال في صفوف المجـ.موعات المسلـ.حة، وأن العديد من الضـ.حايا يجـ.رمونه ويتهـ.ـمونه بشكل مباشر بالخطـ.ف والتعـ.ذيب” بحسب زعمهم.
إقرء ايضاً…………
تحالف أمريكي- تركي يلوح بالأفق.. وأيام صعبة تنتظر الأسد
في ظل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، يبدو أن مصير الأسد بات قريبا، فالتعاون الأمريكي التركي ربما يسفر عن نتائج مشركة بشأن الأسد.
إذ أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية “نيد برايس” أن بلاده تعول على إقامة تعاون مشترك وبنَاء مع تركيا، فيما يخص الملف السوري ويحقق مصالح البلدين.
وقال “برايس” خلال مؤتمر صحافي أمس الثلاثاء إن “الولايات المتحدة لديها مصالح مشتركة مع تركيا، وستواصل العمل معها بشكل بنّاء من أجل تحقيق تلك المصالح المتعلقة بالسياق السوري”.
أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس، الثلاثاء، أن واشنطن تريد العمال بشكل بناء مع تركيا، لتحقيق المصالح المشتركة في سوريا.
جاء ذلك في معرض تصريحات صحفية، ردٍا منه على سؤال حول العلاقات الأمريكية التركية في السياق السوري، موضحا أن “لدينا مصالح مشتركة مع تركيا، وسنواصل العمل معها بشكل بنّاء من أجل تحقيق تلك المصالح لا سيما تلك المتعلقة بالسياق السوري”.
وسبق أن نفـ.ـذت إدارة بايدن الجديدة، غـ.ـارة جـ.ـوية في سوريا، ضد مليـ.ـشيات محسوبة على إيران هناك، في مؤشر على عودة الاهتمام الأمريكي بالملف السوري، بعد إدارة ترامب.
وفي وقت سابق من يوم أمس، أكد “برايس” في تغريدة على موقع تويتر دعم بلاده للجهود التركية في إدلب، كما أشاد بالتضـ.ـحيات التي قدمها الجنـ.ـود الأتراك في المنطقة قبل عام، ومساهمتهم في وقف هجـ.ـمات النظام وروسيا.
ويعتبر الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة لـ”قسـ.ـد” محور الخلافات “التركية – الأمريكية” في سوريا، حيث تؤكد أنقرة أن ذلك التنـ.ـظيم يشكل تهديداً لأمنها القومي وتطالب برفع الغطاء عنه، في حين تراه واشنطن بأنه شريك في القضاء على “تنـ.ـظيم الدولة”.
وقبل أسابيع أعرب الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” عن رغبة بلاده في تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة بشكل أكبر في ظل إدارة الرئيس “جو بايدن”، وإقامة تعاون بين البلدين على أساس “رابح – رابح”.
جدير بالذكر أن المتحدث باسم الرئاسة التركية “إبراهيم قالن” أكد في تصريح صحفي منتصف شهر شباط/ فبراير الماضي، أن لدى الولايات المتحدة وتركيا العديد من النقاط المشتركة في سوريا كالاتفاق على مستقبل “بشار الأسد”.
ونهاية شباط/فبراير الماضي، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن المصالح المشتركة بين تركيا والولايات المتحدة تفوق الخلافات، وإن أنقرة ترغب في تعاون أفضل مع واشنطن، على أساس “رابح ـ رابح”، وبمنظور طويل الأمد.
وأضاف أردوغان “نؤمن في تركيا بأن مصالحنا المشتركة مع الولايات المتحدة تفوق بكثير خلافاتنا في الرأي”.
وأرفد أن تركيا ترغب في تعزيز التعاون عبر “رؤية بعيدة المدى” تعود بالفائدة على الطرفين.
وأكد عدد من المحللين السياسينن، على قوة تركيا وثبات موقفها في العديد من القضايا والملفات، الأمر الذي يدفع أمريكا خاصة مع تسلم جو بايدن مهامه كرئيس جديد للولايات المتحدة،
للتعاون وبشكل وثيق مع الجانب التركي، مؤكدين أن تركيا بيدها مفاتيح الحل للعديد من الملفات التي تهم أمريكا، وفي مقدمتها الملفين السوري والعراقي.
وبينوا أيضا أن “تركيا هي الدولة الوحيدة التي يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تتعاون معها في ذلك وفي ملفات إقليمية أخرى، بحكم وضعها الجيوسياسي أولا،
وبحكم قدراتها العسـ.ـكرية ثانيا، وبحكم علو كعبها في الدبلوماسية الخارجية مع دول المنطقة، لذلك يمكننا القول وبالرغم من وجود نقاط خلافية بين الطـ.ـرفين إلا أنها مؤقتة، في حين أن الموقف الإقليمي والدولي العام يجعل الطرفين بحاجة بعضهما لبعض”.
يشار إلى أنه خلال الأشهر الماضية، اعترت العلاقات التركية الأمريكية بعض المسائل الخلافية، حيث تمحورت نقاط الاخـ.ـتلاف حول اعتراض تركيا على تقديم الولايات المتحدة الدعم لتنظيمي “P.K.K” و”غـ.ـولن” الإرهـ.ـابيين،
إضافة إلى العـ.ـقوبات المتعلقة بطـ.ـائرات إ.ف-35، وشراء تركيا لمنظومات “إ.س 400” للدفــ.ـاع الجـ.ـوي رو.سية الصنع.
المصدر: اوربا نيوز