“محمد بن زايد” و” محمد بن راشد” يبعثان برسالة خاصة إلى “بشار الأسد”
أرسلت روسيا وبعض الدول العربية رسائل تهنئة إلى رأس النظام “بشار الأسد” بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين لجلاء الاحـ.تلال الفرنسي عن سوريا.
وقالت وكالة أنباء النظام “سانا” إن “الأسد” تلقى برقية تهنئة من الرئيس الروسي “قلاديمير بوتين” بمناسبة ذكرى “عيد الجلاء”.
وأشار الرئيس الروسي في رسالته إلى دعم موسكو سيادة واستقلال وسلامة أراضي سوريا.
وذكر أن بلاده عازمة على مواصلة الجهود النشطة من أجل ضمان الأمن والاستقرار وإعادة البناء على الأراضي السورية، وفق قوله.
وأعرب “بوتين” عن يقينه باستمرار تطوير العلاقات بين روسيا ونظام الأسد بمجالات متعددة.
المصدر/هادي البعدالله
خطوة إسرائيلية تخص جميع زعماء العرب وزوجاتهم
كشف الموقع الإلكتروني العبري “واللا”، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أوكل لطبيب اختصاصي مهمة وحيدة تتمثل بتقييم الوضع الصحي للقادة والزعماء والرؤساء والملوك العرب وحسب.
وذكر الموقع المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، مساء السبت، أن “وحدة الاستخبارات التكنولوجية التابعة للجيش الإسرائيلي ضمت طبيباً جديداً حصرت مهمته بدراسة الوضع الصحي لقادة الدول العربية وملوكها، بل وزوجاتهم، أيضاً”.
وأوضح أن هذا الطبيب يفحص ويبحث ويدرس ويحلل الصور التي تنشر أو تذاع أو تبث لقادة وملوك ورؤساء الدول العربية وفصائل المقاومة الفلسطينية، بهدف رصد أي تغيير في وضعهم الصحي.
وأشار إلى أن البداية جاءت مع الأمين العام لميليشيا حزب الله اللبناني، “حسن نصر الله”، حيث يرصد هذا الطبيب حالته الصحية من خلال خطاباته المتوالية.
ولفت إلى أن هذا الطبيب لم يكتف ببداية تتبع صحة “نصر الله”، ولكنه يراقب عن كثب، الوضع الصحي للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية “علي خامنئي”، مؤكداً أنه دخل المستشفى عدة مرات خلال الفترة الماضية.
وقال الموقع العبري: إن “الجيش الإسرائيلي يدرس خصـ.ـومه وأعـ.ـداءه، بشكل جيد، ومكثف، ويبحث ما إذا كانوا بصحة جيدة أم لا، ويأكلون أم لا”.
وتابع “إنهم يناقشون لغة الحوار لكل زعيم أو قائد أو ملك عربي، وما إذا كان وجهه شاحباً أو يتعرق أو أصبح أعرجاً، أي أن إسرائيل تفحص الوضع الصحي الشامل والكامل للقادة والزعماء العرب والمسلمين”.
المصدر/سوشال
مفاوضات أمريكية مع الأسد على هذا الأمر
عبر دبلوماسيون وضـ.ـباط مخـ.ـابرات في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن عن اعتـ.ـقادهم بأن الصحافي الأميركي أوستن تايس
الذي اختـ.ـفى أثره في سوريا قبل ع.دة أعوام، لا يزال على قـ.ـيد الحياة، وفقا لمـ.ـوقع ماكلاتشي ” الإخباري الأميركي.
ونقل الموقع عن مسؤولين أميركيين قولهم إن مجموعة مشتركة مكونة من دبلوماسيين وضبـ.ـاط مخـ.ـابرات يعملون بشكل يومي من أجل تحـ.ـرير تايس الذي فقد أثره في عام 2012 أثناء تغطـ.ـيته للحـ.ـرب في سوريا.
وأكد مسؤول أميركي أن كريس أوليري، الذي كان يعمل سابقا ضمن فرقة العمل المشتركة لمكـ.ـافحة الإرهاب في المكتب الميداني لمـ.ـكتب التحقيقات الفيدرالي بنيويورك، أصبح مؤخرا مديرا لخليـ.ـة استعادة الرهـ.ـائن.
وقال مسؤول في مجلس الأمـ.ـن القومي إن هذه الخلية “تعمل يوميا لإعادة أوستن وجميع المواطنين الأميركيين المحـ.ـتجزين في الخارج، إلى الوطن”.
وأوستن واحد من عدة صـ.ـحفيين وعمال إغاثة أميركيين وأجانب من جنـ.ـسيات أخرى اختفـ.ـوا في سوريا خلال الحـ.ـرب الأهلـ.ـية.
وأعـ.ـدم تنظيـ.ـم داعـ.ـش الذي سيطر على أجزاء كبيرة من العراق وسوريا في حينه بعضا منهم.
أمريكا قدمت عرضا لبشار الأسد وأسماء ومصدر يكشف تفاصيله
عرضت دولة حليفة للولايات المتحدة على النظام السوري، عرضاً مقابل تقديم المساعدة بعلاج أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري، بشار الأسد من مرض السرطان، لكن بشرط إطلاق سـ.ـراح رهـ.ـائن أمريكيين محتجزين، وفقاً لوكالة “أسوشييتد برس”.
وأضاف المصدر، أن العرض جاء بالارتباط مع مفاوضات تخوضها الولايات المتحدة بشأن تحرير رهائن أميركيين.
وشارك في المفاوضات رفيعة المستوى خلال العام الماضي، التي جرت في “دمشق” اثنان من المسؤولين الأميركيين ومسؤول من حكومة النظام السوري، وكانت بشأن مصير الرهائن الأميركيين، ومنهم الصحفي الأميركي الذي تم اعتقاله قبل أكثر من ثماني سنوات، أوستن تايس.
وسبق أن أكد البيت الأبيض خلال الاجتماع عقد في أكتوبر الماضي، إلا أن التفاصيل الجديدة لم تظهر سوى حديثا بعدما كشفت تقارير لوكالة أسوشييتد برس عنها.
وبحسب وكالة “أسوشييتد” نقلاً عن أحد كبار مساعدي البيت الأبيض آنذاك، والذي كان ضمن من حضروا الاجتماع، كاش باتيل، إن نجاح المفاوضات “كان سيحقق عودة الأميركيين إلى الوطن (إلا أننا) لم نصل هناك أبدا”.
وأعلنت أسماء الأسد، في الثامن من أغسطس 2018، أنها بدأت المرحلة الأولية لعلاج ورم خبيث بالثدي اكتشف مبكرا،
ونشرت صورة لها بجانب زوجها، أثناء ما يبدو أنها جلسة لتلقي العلاج في إحدى المستشفيات العسكرية.
كما أن “أسماء الأسد” نشرت صوره لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام، أثناء ترأسها اجتماعاً حول “تطوير مسار عمل الأولمبياد العلمي في سوريا”.
وتداول ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ظهرت فيها أسماء الأسد وتبدو عليها آثار العلاج الكيماوي واضحة، فيما قال ناشطون إنها فقدت شعرها، نتيجة إصابتها بمرض سرطان الثدي.
وكانت رئاسة النظام قد كشفت في آب الماضي عن بدء أسماء الأسد بالمرحلة الأولية لعلاج ورم خبيث بالثدي، تم الكشف عنه مؤخراً.
وفي 30 مارس الماضي، أعلنت الرئاسة السورية، تعافي بشار وأسماء الأسد من إصابتهما بفيروس كورونا المستجد، بعد تعرضهما للمرض في الثامن من شهر مارس الماضي.
المصدر/سوشال