google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

“الحـ.ـرب على غوغل” حملة إلكترونية جديدة ثـ.أراً لكرامة الفلسطينيين وتاريخهم… فما القصة هذه المرة!

شـ.ن نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي هجـ.وما واسعا على محرك البحث الأمريكي الشهير غوغل، بسبب الكوفية الفلسطينية، حيث تفاجأ العديد بتصنيف غطاء الرأس الفلسطيني التقليدي المعروف باسم “الكوفية”، على أنه رمز للإرهـ.اب، في محرك البحث “غوغل”.

واعتبر ناشطون أن هذا الأمر هو “قمة العنـ.صرية والإهـ.انة” لتاريخ وحضارة شعب كامل، فالكوفية عند الفلسطينين هو لباس تقليدي للفلاح الفلسطيني، ثم ما لبثت أن تحولت رمز نضـ.الي لقضيته التي يدافـ.ع عنها لإثبات ملكية الأرض، والمطالبه بحقوقه.

وبرزت الكوفية الفلسطينية بشكل لافت خلال الأيام الماضية وصارت الرمز الأول والأشهر للتضـ.امن مع الشعب الفلسطينية وحقه في العودة، وإستعادة أرضه المسلـ.وبة وقضيته العـ.ادلة، فتمكنت الكوفية الفلسطينية في توحيد الشعوب العربية التي طالما قسمتها الخـ.لافات السيـ.اسية!

رمز للإرهـ.اب
وعند ذهابك لموقع “غوغل” وكتابة عبارة ماذا يرتدي الإرهـ.ابيون على رؤوسهم باللغة الانكليزية

“what do terrorists wear on their head”، سيظهر لك محرك البحث الكوفية الفلسطينية، وإن بحثت عن ذات العنوان في صور غوغل سيظهر لك شبان فلسطينيون يرتدونها، وأيضا صور للرئيس الفلسطيني الراحل “ياسر عرفات”، الذي عرف على أنه أيقونة للنـ.ضال الفلسـ.طيني ضـ.د قـ.وات الاحتـ.لال

تصنيف الموقع أثار حفيظة البعض، وجلعهم يعبرون عن غضبهم من اعتبار “الكوفية” رمزا للإرهاب،

ولم يتضح إن كان الموقع الأمريكي قد ربط الكوفية بالإرهـ.اب بعد العدوان الأخير الذي شـ.نه الاحتـ.لال الإسـ.رائيلي على قطاع غـ.زة أو قبل ذلك.

رمزية الكوفية:

وترمز النقوش المرسومة على الكوفية الفلسطينية إلى ورق الزيتون الذي يمثل القـ.وة والصمـ.ود والمرونةـ وأخرى إلى شبكة الصيد التي تمثل العلاقة القوية بين البحار الفلسطيني والبحر، إضافة نقوش الطريق وهو يمثل ملتقى القوافل التجارية والسفر والثقافات المختلفة عبر العصور

تاريخ الكوفية وحكايتها الفلسطينية:

تحولت الكوفية الفلسطينية التي كانت تستخدم من قبل الفلاح الفلسطيني الذي إعتاد أن يضعها على رأسه أثناء العمل في الأرض لتقيه حر الشمس وبرد الشتاء إلى رمز نضـ.الي لقضيته العادلة، لتصبح مع مرور الزمن بلا منازع أبرز إشارة مرتبطة بقضية فلسـ.طين والمطالبة بحقوق شعبها.

التخفي لمحـ.اربة الإنكليز:

حتى هذه المرحلة كانت مهمة الكوفية الوحيدة الحماية من الشمس. ولكن مع إندلاع ثـ.ورة عام 1936، تحولت الكوفية من قطعة قماش إلى رمز للنضـ.ال رسخته الـد.ماء.

خلال تلك الثورة أخفى الفـ.دائـ.يون الفلسطينيون (كان أغلبهم من الريف) وجوههم بالكوفيات عند تنفيذهم عملـ.ياتهم. فسعت القـ.وات البريطانية المحـ.تلة لفلسطين لإلقـ.اء القبـ.ض على كل من يرتدي كوفية.

تغييب الكوفية بعد النـ.كبة:

بعد إخمـ.اد ثورة الـ36 وحدوث نكـ.بة 1948، غيّبت الكوفية عن المشهد الفلسطيني لوقت طويل

ياسر عرفات يعيد الإعتبار للكوفية:

ومع ظهور الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات على الساحة السياسية، وإلتزامه إرتداء الكوفية بطريقة تجسد خريطة فلسطين على كتفه وظهره وإصبع الجليل على رأسه، عاد التألق للكوفية.

وهذا ما شجع فـ.دائـ.يي الثـ.ورة الفلسطينية تكرار ما فعله أجدادهم عام 1936، حيث خبـ.ؤوا وجوههم بالكوفية خلال تدريباتهم وتنفـ.يذهم العمـ.ليات ضـ.د الإحتـ.لال الإسـ.رائيلي.

ومن المعروف عن الئيس الراحل أبو عمار أنه ظل يلبس الكوفية حتى أيامه الأخيرة، بطريقة هندسية على شكل خارطة فلسطين التاريخية، وكان عرفات يرفض أن تُلتقط له أي صورة دون هذه الكوفية.

وتضـ.امن العديد من المشاهر والفنانين العرب والأجانب مع الفلسطـ.ينين وقضيتهم عن طريق رفع الكوفية والعلم الفلسطيني كإشارة على المطالبة بحقهم في الأرض، والعودة إلى الديار.

المصدر/نيوز24

أكّد الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، أنّ “الحلّ الوحيد” الممكن للنـ.ـزاع الإسـ.ـرائيلي-الفلسطيني هو قيام دولة فلسطينية تعيش جـ.ـنباً إلى جـ.ـنب مع إسـ.ـرائيل،

مشـ.ـدّداً في الوقت نفسه على التزامه أمن إسـ.ـرائيل وضرورة أن تعترف المنطقة “بشكل لا لُبس فيه” بكيان الاحتـ.ـلال الإسـ.ـرائيلي.

وقال بايدن خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الكوري الجـ.ـنوبي مون جاي-إن في البيت الأبيض إنّ “لا تغيير في التزامي أمن اسـ.ـرائيل.

نقطة على السطر. لا تغيير على الإطـ.ـلاق”، مشـ.ـدّداً بالمقابل على أنّ “التغيير هو أنّنا ما زلنا بحاجة إلى حلّ الدولتين. هذا هو الحلّ الوحيد، الحلّ الوحيد”.

وأتى تصريح الرئيس الديمقراطي غداة توصّل كيان الاحـ.ـتلال الإسـ.ـرائيلي والفصائل المسـ.ـلّحة في قطاع غـ.ـزّة، بوساطة القاهرة، إلى اتفاق على وقف لإطـ.ـلاق النـ.ـار أنهى 11 يوماً من القـ.ـصف المتبادل بين الطرفين.

كما أعلن بايدن في مؤتمره الصحافي أنّه سيعمل بالتعاون مع المجتمع الدولي على توفير مساعدات مالية “كبيرة” من أجل “إعادة إعمار غـ.ـزة” ولكن “من دون إتاحة الفرصة لحماس لإعادة بناء ترسانتها”.

وإذ دعا الرئيس الأمريكي إلى وقف الصـ.ـدامات بين العرب واليهـ.ـود في القدس، أكّد أنّه “لن يكون هناك سلام” إذا لم تعترف المنطقة “بشكل لا لُبس فيه” بإسـ.ـرائيل.

وقال “لقد أبلغت الإسـ.ـرائيليين أنّه من الأهمية بمكان بالنسبة إليّ أن يضعوا حدّاً لهذه الصـ.ـدامات بين المجموعات في القدس، والتي هي من فِعل متطرّفين من كلا الطرفين”.

وكانت القدس ومدن إسـ.ـرائيلية مختلطة شهـ.ـدت على مدى أيام عدّة صـ.ـدامات بين سكّان عرب وآخرين يهـ.ـود أشـ.ـعل فتيلها خصوصاً احتمال صدور قرار قـ.ـضائي بإخلاء منازل في حيّ الشيخ جـ.ـراح بالقدس الشرقية المحـ.ـتلة من سكّانها الفلسطينيين لصالح مستوطنين يهـ.ـود.

ولطالما شكّل “حلّ الدولتين” ركيزة السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، لكنّ هذا الأمر تغيّر في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب الذي اعترف في كانون الأول/ديسمبر 2017 بالقدس عاصمة مزعومة لكيان الاحـ.ـتلال الإسـ.ـرائيلي وفي آذار/مارس 2019 بضمّ إسـ.ـرائيل للجولان السوري المـ.ـحتلّ.

وأعلن ترامب خطة مثـ.ـيرة للجدل لإحـ.ـلال السلام في الشرق الأوسط تسمح لإسـ.ـرائيل ضمّ مستوطنات في الضفة الغربية المحـ.ـتلّة وتعترف بدولة مستقبلية للفلسطينيين منزوعة السـ.ـلاح ومحدودة السيادة.

ورفض الفلسطينيون هذه الخطة رفضاً قاطـ.ـعاً في حين أيّدتها بالكامل إسرائيل.

المصدر : هيومن فويس

…………………………………………………………………………………………….

الكـ.ـشف عن طلب مهم وجهه “بوتين” لإسرائيل بخصوص بشار الأسد.. إليكم أهم تفاصيله…!

سوريا مباشر

أكد مصدر دبلوماسي من داخل أراضي الـ “48” في فلسطين المـ.ـحتلة أن القيادة الروسية وجهت طلباً عاجلاً للحكومة الإسرائيلية قبل أيام بخصوص رأس النظام السوري “بشار الأسد”، والتطورات الميدانية في سوريا.

ونقلت وكالة “نورث برس” عن المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته أن الطلب الروسي يتعلق بوقف إسرائيل هـ.ـجمـ.ـاتها على الأراضي السورية مع بدء الحملات الانتخابية وحتى نهاية انتخابات الرئاسة في سوريا التي ستجرى بعد 4 أيام.

وأشار المصدر إلى أن القيادة الروسية طلبت ذلك لأنها تريد ضمان سير العملية الانتخابية وحصول بشار الأسد على ولاية رئاسية جديدة مدتها 7 سنوات إضافية دون أي عـ.ـراقيل.

وكشف المصدر أن انخفاض وتيـ.ـرة استهـ.ـداف إسرائيل للأراضي السورية في الآونة الأخيرة ليست بسبب انشغالها بما يحدث في “قطاع غزة”.

وأوضح أن ذلك جاء بناءً على طلب القيادة الروسية من الحكومة في تل أبيب بتأجيل أي هـ.ـجمـ.ـات إلى ما بعد مضي انتخابات الرئاسة السورية وعدم إربـ.ـاك هذه المرحلة، وفق تعبيره.

وكان آخر استهـ.ـداف إسرائيلي طال المواقع التابعة لإيران وقوات الأسد في سوريا يوم الخامس من شهر مايو/ أيار الحالي، حيث طالت الغـ.ـارات عدة مناطق في الساحل السوري، لاسيما جنوب غرب محافظة اللاذقية.

وفي اليوم ذاته وقبل موعدها المقرر، بدأ رأس النظام السوري “بشار الأسد” الحملة الانتخابية الخاصة به، وذلك في مخـ.ـالفة واضحة لدستور البلاد.

وقد أشارت عدة صحف وتقارير إعلامية نشرتها الصحف الإسرائيلية في الآونة الأخيرة إلى أن الحكومة الإسرائيلية ترى أن بقاء الأسد على رأس السلطة في سوريا يعد مصلحة روسية إسرائيلية مشتركة.

وتحدثت الصحف الإسرائيلية نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم أن تقديرات الحكومة في تل أبيب تقول أن أي تغيير سياسي في سوريا ربما سيضع إسرائيل أمام متغيرات صعبة ومجهولة.

كما أن سياسة إسرائيل في تعاملها مع الملف السوري تقوم على مبدأ “النظام الذي تعرفه أفضل بكثير من أن تتعرف على نظام جديد لا يمكن التكهـ.ـن برؤيته”.

وبحسب الخبراء الإسرائيليين فإن إسرائيل تدرك جيداً أنه في حال تهيأت الظروف لاستبدال الأسد، من غير المعروف من الجهة التي سوف تخلفه، ومن غير الممكن معرفة النظام الذي سيقوم بديلاً عن نظام الأسد في إطار الحل السياسي.

وختم المصدر الدبلوماسي حديثه للوكالة بالتأكيد أن مسألة استبدال النظام السوري ليست ضمن أولويات أجهزة الاستـ.ـخـبارات أو الحكومة الإسرائيلية في المرحلة الحالية أو على المدى المنظور.

اقرأ أيضاً: مصدر أمريكي يتحدث عن قرارات هامة سيتخذها “بايدن” بشأن سوريا

تجدر الإشارة إلى أن ما كشفه المصدر الدبلوماسي حول طلب القيادة الروسية من إسرائيل عدم استهـ.ـداف الأراضي السورية حتى نهاية الانتخابات الرئاسية في سوريا يأتي بالتزامن مع محاولة روسية جديدة بدأتها موسكو اليوم من أجل تعويم “الأسد”.

وكان “مجلس الاتحاد الروسي” قد أعلن صباح اليوم عن تشكيل وفد من المراقبين الروس برئاسة “سيرغي موراتوف”، وذلك بهــ.ـدف مراقبة انتخابات الرئاسة السورية في منـ.ـاورة جديدة لإضفاء بعض الشرعية على تلك الانتخابات.

المصدر : طيف بوست

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى