إدارة بايدن بصـ.ـدد توجـ.ـيه ضـ.ـربة قـ.ـوية لإسـ.ـرائيل بشأن الجولان المحــ.ـتلة
كشف مسؤول في الخارجية الأمريكية أن إدارة الرئيس جو بايدن تدرس التراجع عن الاعتراف بسيادة إسـ.ـرائيل على هضبة الجولان السورية المحتلة.
ونقل موقع “واشنطن فري بيكون” عن مسؤول خارجية الأمريكية، قوله إن “إدارة بايدن قد تلغي اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان”.
وأضاف الدبلوماسي الأمريكي أن مرتفعات الجولان ليست ملكًا لأحد، والسيطرة عليها يمكن أن تختلف بحسب التغييرات الموجودة في منطقة الشرق الأوسط، بحسب القناة السابعة الإسرائيلية وأثار التقرير غضب دولة الاحتلال واعتبره وزير الأمـ.ـن الداخلي الإسـ.ـرائيلي عومر بارليف ضربة قوية لتل أبيب.
وقال “بارليف” لصحيفة “معاريف” العبرية إن مرتفعات الجولان السورية المحتلة، “ستبقى تحت السيادة الإسرائيلية، حتى لو تم سحب الاعتراف الأمريكي بذلك”.
وأضاف وزير الأمـ.ـن الداخلي الإسـ.ـرائيلي “هضبة الجولان لن تكون أقل إسـ.ـرائيلية، إذا تم سحب الاعتراف الأمريكي بها” على حد زعمه.
وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، قد اعترف في آذار/ مارس 2019 بسيادة إسـ.ـرائيل على مرتفعات الجولان السورية التي احتلتها في عام 1967.
وكان مجلس الأمـ.ـن اعتبر أن قرار إسـ.ـرائيل بضم الجولان في عام 1981 باطل، وليس له أثر قانوني دولي.
المصدر: الدرر الشامية
كشـ.ـف موقع معهد “بروكينغر” الأمريكـ.ـي تفـ.ـاصيل هجـ.ـوم استـ.ـهدف الممـ.ـلكة العـ.ـربية السعـ.ـودية، وجـ.ـرى التخـ.ـطيط له في دمـ.ـشق، من قـ.ـبل حلـ.ـف إيـ.ـران،و تسـ.ـبب بمـ.ـقـ.ـتل أمريكـ.ـيين..
وأكد مدير مركز “ذا إنتيـ.ـليجنس بروجيـ.ـكت”، “بروس ريـ.ـدل”، في مـ.ـقال نشـ.ـره على موقع المـ.ـعهد المـ.ـذكور، أن تفـ.ـجير “أبراج الخـ.ـبر” الذي وقع قبل ربـ.ـع قرن، رسـ.ـمت خـ.ـطتـ.ـه في دمـ.ـشق، قبل عامـ.ـين من تنـ.ـفيذه..
وأضاف أن الاستـ.ـخبارات الإيرانـ.ـية وميلـ.ـيشيا حـ.ـزب الله اللـ.ـبناني، وجمـ.ـاعات شيـ.ـعية سعـ.ـودية أخـ.ـرى مرتبـ.ـطة بإيران، كانـ.ـوا من المشـ.ـاركين في رسـ.ـم الخـ.ـطة.
ويشـ.ـير المـ.ـقال إلى أن المـ.ـسؤولين السعوديـ.ـين كانوا على علم بوجـ.ـود مجمـ.ـوعات شـ.ـيعية على أراضـ.ـيهم، إلا أن خوفـ.ـهم من انـ.ـدلاع مواجـ.ـهات بين واشـ.ـنطن وطـ.ـهران حال دون الكـ.ـشف عن تلك المعـ.ـلومات.
وأوضح الكـ.ـاتب أن الاستـ.ـخبـ.ـارات الأمريـ.ـكية اتصلـ.ـت بعمـ.ـلاء الاستـ.ـخبارات الإيـ.ـرانية وهـ.ـددت بفـ.ـضح نشـ.ـاطاتهـ.ـم، وهو ما جمد نشـ.ـاطات إيـ.ـران في الخـ.ـارج إلى حد كـ.ـبير، وأعـ.ـقب ذلك مطالبـ.ـات أمريـ.ـكية لإيـ.ـران بتسـ.ـليم المتـ.ـورطين بالهـ.ـجوم.
وتـ.ـسبـ.ـب هجـ.ـوم الخـ.ـبر، الذي وقـ.ـع في حزيران عام 1996، بواسـ.ـطة سـ.ـيارة مفخـ.ـخة، بمقـ.ـتل 19 طيـ.ـارًا أمريـ.ـكيًا، وإصـ.ـابة المـ.ـئات من المدنـ.ـيين السعـ.ـوديين، وبعـ.ـض العـ.ـمال الأجـ.ـانب.
المصدر: الدرر الشامية
صفقة عسكـ.ـرية هي الأولى من نوعها بين السعودية وتركيا تقلب موازين القوى في منطقة الخليج
كشف موقع “جينز” البريطاني في تقرير له تفاصيل صفقة عسكـ.ـرية هي الأولى من نوعها بين السعودية وتركيا تقلب موازين القوى في منطقة الخليج.
وأكد الموقع البريطاني المتخصص في الشؤون العسكـ.ـرية، الخميس، إن السعودية تسلمت بالفعل 3 طائـ.ـرات عسكـ.ـرية مسيرة من تركيا.
وأوضح الموقع أن تركيا أبلغت مؤخرًا سجل الأمم المتحدة للأسـ.ـلحة التقليدية، بتصدير الطائرات الثلاث للسعودية دون أن يحدد نوعها لكنه أدرجها ضمن الفئة الرابعة (ب)، والتي تشمل الطائرات بدون طيار.
ويذكر أن تركيا تنتج نوعين من الطائرات المسيرة الأول “بيرقدار تي بي تو”، والثانية “أنكا” الذي تنتجه وكالة الفضاء والطيران التركية “توساش”، وكلاهما يتمتعان بقدرات هجومية فائقة.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، كشف في مارس/آذار الماضي، أن “تركيا تلقت طلبًا من السعودية للحصول على الطائرات المُسيَرة المسلـ.ـحة” دون مزيد من التفاصيل.
وفي سياق متصل، نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين أمريكيين، اليوم الجمعة، أن إدارة الرئيس جو بايدن بصدد تخفيض عدد الأنظمة المضادة للصواريخ في منطقة الخليج والشرق الأوسط.
وأضافت الصحيفة الأمريكية أن البنتاغون يعتزم سحب 8 بطاريات باتريوت من دول بينها العراق والكويت والأردن والسعودية.
وشهدت العلاقات بين تركيا والسعودية توترًا في السنوات الماضية، على خلفية عدد من القضايا، أبرزها الوضع في سوريا وقضية مقتـ.ـل الصحفي جمال خاشقجي، قبل أن تشهد بوادر انفراجة قبل نحو أشهر.
المصدر: الدرر الشامية