google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

دولـ.ـة خليـ.ـجية تـ.ـدق ناقـ.ـوس الخـ.ـطر وتعـ.ـلن تفـ.ـشي أخـ.ـطر سـ.ـلالات كـ.ـورونا داخـ.ـل أراضـ.ـيها..اليك اهم التفاصيل

دقـ.ـت دولـ.ـة خليـ.ـجية ناقـ.ـوس الخـ.ـطر ،اليـ.ـوم الإثنـ.ـين، وكشـ.ـف عن أخـ.ـطر السـ.ـلالات المتـ.ـحورة من فيـ.ـروس كـ.ـورونا علـ.ـى أراضـ.ـيها.

وذكـ.ـرت المتـ.ـحدثة الرسـ.ـمية باسـ.ـم وزارة الصـ.ـحة الإمـ.ـاراتية فـ.ـريدة الحوسـ.ـني، اليـ.ـوم أن سـ.ـلالات “بيـ.ـتا” و”دلتـ.ـا” و”ألـ.ـفا” المتـ.ـحورة من فيـ.ـروس كـ.ـورونا، هـ.ـي الأكـ.ـثر انتـ.ـشارًا في البـ.ـلاد حاليًـ.ـا، وذلـ.ـك بنـ.ـاء علـ.ـى نظـ.ـام التقـ.ـصي الجـ.ـيني للسـ.ـلالات في الـ.ـدولة.

وحـ.ـذرت المتـ.ـحدثة الرسـ.ـمية باـ.ـسم الـ.ـوزارة فريـ.ـدة الحوسـ.ـني، من ارتفـ.ـاع حـ.ـالات الوفـ.ـاة فـ.ـي البـ.ـلاد ارتفـ.ـعت خـ.ـلال الأسـ.ـبوع المـ.ـاضي بسـ.ـبب انتـ.ـشار المتـ.ـحورات الفـ.ـيروسية، بالإضـ.ـافة إلى عـ.ـدم الالتـ.ـزام بالتـ.ـدابير الوقـ.ـائية والتـ.ـخوف من اللقـ.ـاحات، وحـ.ـسب وكـ.ـالة الأنبـ.ـاء الإمـ.ـاراتية “وام”.

ودعـ.ـت الحـ.ـوسـ.ـني جمـ.ـيع المـ.ـواطنين والمقـ.ـيمين للتـ.ـكاتف وتوحيـ.ـد الجـ.ـهود والمـ.ـسارعة بأخـ.ـذ التطعـ.ـيمات لمـ.ـنع تفـ.ـشي هـ.ـذه السـ.ـلالات الخـ.ـطرة التـ.ـي تـ.ـم رصـ.ـدها في كثـ.ـير من دول العـ.ـالم.

وسـ.ـجلت الإمـ.ـارات 628,976 حـ.ـالة إصـ.ـابة بفـ.ـيروس كـ.ـورونا فيـ.ـما بـ.ـلغ عـ.ـدد الوفـ.ـيات في الـ.ـدولة 1,802 حـ.ـالة بحـ.ـسب بيـ.ـانات رسـ.ـمية من وزارة الصـ.ـحة.

المصدر/الدرر الشامية

كشـ.ـف موقع معهد “بروكينغر” الأمريكـ.ـي تفـ.ـاصيل هجـ.ـوم استـ.ـهدف الممـ.ـلكة العـ.ـربية السعـ.ـودية، وجـ.ـرى التخـ.ـطيط له في دمـ.ـشق، من قـ.ـبل حلـ.ـف إيـ.ـران،و تسـ.ـبب بمـ.ـقـ.ـتل أمريكـ.ـيين..

وأكد مدير مركز “ذا إنتيـ.ـليجنس بروجيـ.ـكت”، “بروس ريـ.ـدل”، في مـ.ـقال نشـ.ـره على موقع المـ.ـعهد المـ.ـذكور، أن تفـ.ـجير “أبراج الخـ.ـبر” الذي وقع قبل ربـ.ـع قرن، رسـ.ـمت خـ.ـطتـ.ـه في دمـ.ـشق، قبل عامـ.ـين من تنـ.ـفيذه..

وأضاف أن الاستـ.ـخبارات الإيرانـ.ـية وميلـ.ـيشيا حـ.ـزب الله اللـ.ـبناني، وجمـ.ـاعات شيـ.ـعية سعـ.ـودية أخـ.ـرى مرتبـ.ـطة بإيران، كانـ.ـوا من المشـ.ـاركين في رسـ.ـم الخـ.ـطة.

ويشـ.ـير المـ.ـقال إلى أن المـ.ـسؤولين السعوديـ.ـين كانوا على علم بوجـ.ـود مجمـ.ـوعات شـ.ـيعية على أراضـ.ـيهم، إلا أن خوفـ.ـهم من انـ.ـدلاع مواجـ.ـهات بين واشـ.ـنطن وطـ.ـهران حال دون الكـ.ـشف عن تلك المعـ.ـلومات.

وأوضح الكـ.ـاتب أن الاستـ.ـخبـ.ـارات الأمريـ.ـكية اتصلـ.ـت بعمـ.ـلاء الاستـ.ـخبارات الإيـ.ـرانية وهـ.ـددت بفـ.ـضح نشـ.ـاطاتهـ.ـم، وهو ما جمد نشـ.ـاطات إيـ.ـران في الخـ.ـارج إلى حد كـ.ـبير، وأعـ.ـقب ذلك مطالبـ.ـات أمريـ.ـكية لإيـ.ـران بتسـ.ـليم المتـ.ـورطين بالهـ.ـجوم.

وتـ.ـسبـ.ـب هجـ.ـوم الخـ.ـبر، الذي وقـ.ـع في حزيران عام 1996، بواسـ.ـطة سـ.ـيارة مفخـ.ـخة، بمقـ.ـتل 19 طيـ.ـارًا أمريـ.ـكيًا، وإصـ.ـابة المـ.ـئات من المدنـ.ـيين السعـ.ـوديين، وبعـ.ـض العـ.ـمال الأجـ.ـانب.

المصدر: الدرر الشامية

صفقة عسكـ.ـرية هي الأولى من نوعها بين السعودية وتركيا تقلب موازين القوى في منطقة الخليج
كشف موقع “جينز” البريطاني في تقرير له تفاصيل صفقة عسكـ.ـرية هي الأولى من نوعها بين السعودية وتركيا تقلب موازين القوى في منطقة الخليج.

وأكد الموقع البريطاني المتخصص في الشؤون العسكـ.ـرية، الخميس، إن السعودية تسلمت بالفعل 3 طائـ.ـرات عسكـ.ـرية مسيرة من تركيا.

وأوضح الموقع أن تركيا أبلغت مؤخرًا سجل الأمم المتحدة للأسـ.ـلحة التقليدية، بتصدير الطائرات الثلاث للسعودية دون أن يحدد نوعها لكنه أدرجها ضمن الفئة الرابعة (ب)، والتي تشمل الطائرات بدون طيار.

ويذكر أن تركيا تنتج نوعين من الطائرات المسيرة الأول “بيرقدار تي بي تو”، والثانية “أنكا” الذي تنتجه وكالة الفضاء والطيران التركية “توساش”، وكلاهما يتمتعان بقدرات هجومية فائقة.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، كشف في مارس/آذار الماضي، أن “تركيا تلقت طلبًا من السعودية للحصول على الطائرات المُسيَرة المسلـ.ـحة” دون مزيد من التفاصيل.

وفي سياق متصل، نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين أمريكيين، اليوم الجمعة، أن إدارة الرئيس جو بايدن بصدد تخفيض عدد الأنظمة المضادة للصواريخ في منطقة الخليج والشرق الأوسط.

وأضافت الصحيفة الأمريكية أن البنتاغون يعتزم سحب 8 بطاريات باتريوت من دول بينها العراق والكويت والأردن والسعودية.

وشهدت العلاقات بين تركيا والسعودية توترًا في السنوات الماضية، على خلفية عدد من القضايا، أبرزها الوضع في سوريا وقضية مقتـ.ـل الصحفي جمال خاشقجي، قبل أن تشهد بوادر انفراجة قبل نحو أشهر.

المصدر: الدرر الشامية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى