google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبارغير مصنف

ارتفاع غير مسبوق في أسعار الذهب والعملات في الدول العربية وتركيا.. إليك أحدث الأسعار..

-أسعار الذهب سوريا:
سجل سعر شراء الذهب عيار 18 غرام – 139500 ل.س وسعر شراء عيار 21 غرام 162800 ل.س

-أسعار العملات دمشق:
سجل سعر شراء الدولار في دمشق 3210 ل.س بينما سجل سعر المبيع بـ 3200 ل.س

أما سعر شراء اليورو في دمشق 3777 ل.س بينما سجل سعر المبيع بـ 3770 ل.س

أما سعر شراء الليرة التركية في دمشق 370 ل.س بينما سجل سعر المبيع بـ 365 ل.س

-أسعار العملات إدلب:
سجل سعر شراء الدولار في إدلب 3200 ل.س بينما سجل سعر المبيع بـ 3190 ل.س

أما سعر شراء اليورو في إدلب 3765 ل.س بينما سجل سعر المبيع بـ 3758 ل.س

أما سعر شراء الليرة التركية في إدلب 369 ل.س بينما سجل سعر المبيع بـ 364 ل.س

-أسعار العملات في الدول العربية وتركيا:

-تركيا:
سجل سعر شراء الليرة التركية مقابل الدولار 8.58 ل.ت

سعر الذهب عيار 21: 441.56

-لبنان:
سجل سعر شراء الليرة اللبنانية مقابل الدولار 19650ل.ل

سعر الذهب عيار 21: 982,500

-الأردن:
سجل سعر شراء الدينار الأردني مقابل الدولار 0.70 د

سعر الذهب عيار 21: 36.49

-العراق:
سجل سعر شراء الدينار العراقي مقابل الدولار 1458 د

سعر الذهب عيار 21: 74,862

-اليمن:

سجل سعر شراء الريال اليمني مقابل الدولار 246.50 ر

سعر الذهب عيار 21: 12,882

-فلسطين:

سجل سعر شراء الجنيه الفلسطيني مقابل الدولار 3.26 ج

سعر الذهب عيار 21: 167.81

-السعودية:
سجل سعر شراء الريال السعودي مقابل الدولار 3.75 ر

سعر الذهب عيار 21: 193.09

-مصر:
سجل سعر شراء الجنيه المصري مقابل الدولار 15.64 ج

سعر الذهب عيار 21: 807.15

-السودان:
سجل سعر شراء الجنيه السوداني مقابل الدولار 444.01 ج

سعر الذهب عيار 21: 22,953

-الجزائر:
سجل سعر شراء الدينار الجزائري مقابل الدولار 133.81 د

سعر الذهب عيار 21: 6,914

-ليبيا:
سجل سعر شراء الدينار الليبي مقابل الدولار 4.49 د

سعر الذهب عيار 21: 231.45

-تونس:

سجل سعر شراء الدينار التونسي مقابل الدولار 2.79 د

سعر الذهب عيار 21: 143.57

-المغرب:
سجل سعر شراء الدرهم المغربي مقابل الدولار 8.93 د

سعر الذهب عيار 21: 459.76

إقرأ المزيد…

نقل موقع موالي للنظام عن “عمار يوسف”، بوصفه خبير اقتصادي تصريحات هاجـ.ـم خلالها قرار نظام الأسـ.ـد بتشكيل لجنة للتواصل مع رجال الأعمال والصناعيين السوريين المتواجدين في الخارج لاستقطابهم وتشجيعهم على متابعة أعمالهم في سوريا، حيث وصف القرار بـ”المعيب”.

وذكر الموقع نقلا عن “يوسف” أن حكومة النظـ.ـام تطلب العودة لرجال الأعمال والمستثمرين في الخارج، في الوقت الذي أغلبية يفكر من بقي في سورية مغادرتها، ولفت يوسف، إلى الصعوبات التي تواجه الصناعيين والمستثمرين فيها تسعى الحكومة لإعادة أشخاص تركوا البلاد نتيجة إجراءاتها التي تتكرر في هذه الأيام، وفق تعبيره.

في حين بادر في طرح التساؤلات حول تلك الدعوة، بقوله “إلى أين سيعودون”، “ما الحوافز التي ستقدمها الحكومة لجذبهم، واقناعهم بالعودة”، هل سيكون الموضوع من خلال بضع ليترات من البنزين لن تكفي المستثمر في حال عودتهم من إيصاله إلى معمله أو مصنعه؟”

وأضاف متسائلاً أو ستغريه الحكومة بربطة خبز مع كيس نايلون، أم عبر قرارها منع التنقل بين المحافظات بمبلغ أكثر من 5 ملايين، أو يمكن عبر الحسابات المصرفية التي لا تتجاوز سحوبات اليوم الواحد 2 مليون، أم بوضع الكهرباء والغاز وغيرها”، معتبرا أن الوضع غير مناسب للعودة، إلا في حال إيجاد بيئة خصبة.

وبحسب الخبير الاقتصادي ذاته فإن قرار مغادرة رجال الأعمال والصناعيين السوريين البلاد لم يكن بسبب “الحـ.ـرب” فقط، وإنما بسبب القرارات الغير مدروسة من قبل الحكومة، والتي زادت من الضغط عليهم، وفق كلامه.

قبل أيام قليلة أصدر نظام الأسـ.ـد عبر وزير الصناعة “زياد صباغ”، قرارا بتشكيل لجنة مهمتها التواصل مع رجال الأعمال والصناعيين السوريين المتواجدين في الخارج لاستقطابهم وتشجيعهم على متابعة أعمالهم ونشاطاتهم داخل سورية، ورفع مقترحات اللازمة لإزالة الصعـ.ـوبات التي تعترض عودتهم للاستثمار في سورية.

هذا وأثار القرار العديد من ردود الأفعال الغاضـ.ـبة، في الوقت الذي يعاني فيها الصناعيون من عراقيل عدة في وجه أعمالهم، أبرزها ما حصل في حلب عاصمة البلاد الاقتصادية والصناعية من إغلاق منشآت وفرض ضرائب طائلة، وما يعانيه الصناعيون فيها من عراقيل لا حصر لها،

في حين تفشل جميع دعوات النظـ.ـام في إعادة استقطاب رجال الأعمال والصناعيين السوريين من الخارج.

وسبق أن أصدرت ما يُسمى بـ “هيئة الاستثمار السورية”، بيان تضمن ما قالت إنها تقدم المزيد من الحوافز والتسهيلات الاستثمارية لدعم وتحفيز قطاع الصناعة وحماية المنتج الصناعي المحلي لتسهيل عودة المغتربين إلى البلاد، وفق تعبيرها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى