ارتفاع غير مسبوق في أسعار الأضـ.ـاحي هذا العام مقارنة بالعام الماضي في سوريا وتركيا.. إليك تفاصيل الأسعار.
أسعار الأضـ.ـاحي في تركيا:
أسعار الأضـ.ـاحي في تركيا 2021، مع اقتراب عيد الأضحى المبارك المصادف ليوم الثلاثاء 20.7.2021 بدأت أسواق الماشية تشهد نشاطاً لشراء أضحية العيد، حيث انعكست الزيادات في أسعار العلف على أسعار الأضـ.ـاحي.
حيث ارتفعت أسعار الماشية بشكل كبير هذا العام مقارنة بالعام الماضي 2020، وبسبب هذه الزيادة تحول اهتمام كل من يفكر بتضحية هذا العام من البقر والجمل إلى الغنم والماعز.
بينما تشير التقديرات إلى أن بيع الأغنام والماعز سيزيد عليها الطلب أكثر، وتتراوح أسعار أضـ.ـاحي العيد في تركيا لعام 2021 من 800 ليرة تركية وترتفع إلى 1600 ليرة تركية. وتتراوح أسعار أسعار أضـ.ـاحي الأبقار من 8 آلاف إلى 40 ألف ليرة تركية.
-أسعار الأضـ.ـاحي في سوريا:
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تشهد أسواق الأضـ.ـاحي في منطقة “درع الفرات” حركة نشطة للبيع والشراء، رغم الغلاء النسبي نتيجة تدهور قيمة الليرة السورية.
وتستقبل أسواق الأضـ.ـاحي في مدن “جرابلس”، و”الباب”، و”اعزاز” من يرغبون في شراء الأضـ.ـاحي لنحرها في العيد.
ومع بزوغ الشمس يتوجه مربو المواشي إلى الأسواق بغية بيع الأضـ.ـاحي للأهالي.
وبعد اختيار الماشية، يساوم من يرغب في الشراء البائع على ثمنها، فيما تبدأ أسعار الماشية الصغيرة (غنم وماعز) من 150 دولار وحتى 200 دولار أو يزيد، والماشية الكبيرة (البقر) من 1250 دولار وحتى 1500 دولار أو يزيد.
إقرأ المزيد…
أطلق عدد من الموالين للنظام تعليقات استهجان وتذمر بدت في العديد من التعليقات مع غياب التيار الكهربائي عن جل المناطق السورية، تزامنا مع خطاب القسم الرئاسي الذي أداه رأس النظام الإرتزتهابي بشار الأسد اليوم السبت.
وجاء في تلك التعليقات مخاطبة لرأس النظام تشير إلى انقطاع التيار الكهربائي وتعذر حضور القسم الرئاسي من قبل الموالين، مما أثار ردود فعل غاضبة وساخطة مع استمرار تردي الخدمات على رأسها “الكهرباء”.
ووصف بعض المعلقين أن وزارة الكهرباء وجميع القائمين عليها أسقط وزارة في سوريا، ووردت تساؤلات عديدة منها، هل يعقل قطع الكهرباء أثناء أداء القسم الدستوري للبلاد؟، وفق تعبيرهم
وفي الخطاب ذاته قال رأس النظام إن “المرحلة القادمة في إطار الاستثمارات هي للتركيز على الاستثمارات في الطاقة البديلة، فحل مشكلة الكهرباء هي أولوية لنا جميعا”، حسب كلامه.
واعتبر أن ذلك “ليس لحيويتها لحياتنا اليومية فقط، وإنما لحيويتها أيضاً لقيام الاستثمارات المختلفة، لأن جزءاً كبيراً منها لا يعمل على الوقود وإنما على الكهرباء، وفقا لما ورد في خطابه المستهلك والمتكرر الذي قدمه اليوم في “قصر الشعب” بدمشق.
وكانت شهدت كلمة رأس النظام الإرهـ.ـابي “بشار الأسد”، مقاطعة من الحاضرين للقصائد والتصفيق، ومنها عندما قال تحدث عن تحرير الأرض “من الإرهابييـ.ـن والأتراك والأمريكيين”، ليعلق رأس النظام “أنا ذكرت الإرهابييـ.ـن والأمريكيين والأتراك، فلمن التصفيق؟”، وفق كلامه.
هذا أثار عدد من حضور القسم الرئاسي الذي أداه رأس النظام الإرهـ.ـابي “بشار الأسد”، جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، مع انتقاء تلك الشخصيات والتي برز بينها المرشحين المغمورين خلال مسرحية الانتخابات، فيما وصف عدد من الموالين الحضور بأنهم “منافقين”، فيما جدد خطابه المستهلك والمتكرر.
وتجدر الإشارة إلى أن رأس النظام الإرهـ.ـابي “بشار الأسد”، مع إداء القسم الأخير يكون انتهى الانتخابات الرئاسية المزعومة بشكل نهائي بعد المسرحية والحملة الدعائية التي جاءت بعنوان “الأمل بالعمل”، وتبع إعلان فوزه تدهور متواصل بالأوضاع المعيشية لا سيّما مع قرارات رفع الأسعار وتخفيض المخصصات،
فيما تخضع مناطق سيطرته لنظام تقنين ساعي جديد للتيار الكهربائي وذلك بواقع 45 دقيقة وصل، مقابل 6 قطع.