google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

خسـ.ـائر بعشرات الملـ.ـيارات في سوق العملات الإلكترونية و”بيتكـ.ـوين” في المقدمة.. إليك التفاصيل

بوتيرة مُتسارعة؛ سقـ.ـطت قيمة العملة الإلكترونية “بيتكـ.ـوين” إلى أقل من 30 ألف دولار لأول مرة منذ حوالي شهر، ما أدى إلى انخـ.ـفاض العملات المشـ.ـفرة الأخرى، لتقود انخـ.ـفاض العملات الإلكترونية بشكلٍ عام.

وكشفت بيانات (كون ديسك CoinDesk) أنّ أكبر عملة مشـ.ـفرة انخفضت بنحو 6٪ وتم تداولها عند حوالي 29700 دولار صباح اليوم الثلاثاء في لندن، كما تراجعت العملات المشـ.ـفر الأخرى، بما في ذلك “إيثر” التي تحتل المرتبة الثانية بنسبة 9%، فيما هبـ.ـطت عملة “ريبل” بنحو 10%، وفقاً لكون ديسك.

ونقلت قناة العربية عن CoinMarketCap تأكيد خروج حوالي 100 ملـ.ـيار دولار من سوق العملات المشـ.ـفرة بالكامل في غضون 24 ساعة الماضية، حيث اعتبر بعض المتداولين أنّ كسـ.ـر سعر 30 ألف دولار بمثابة مستوى دعم رئيسي قد يفتح الطريق أمام المزيد من الخسـ.ـائر،

ويمكن أن تزعـ.ـج المزيد من الانخفـ.ـاضات الكبيرة سوق العملات المشـ.ـفرة وتؤدي إلى تفـ.ـاقم النـ.ـزوح على نطاق أوسع من الأصول الخـ.ـطرة مثل الأسهم، في وقت تنخـ.ـفض الأسهم العالمية بسبب المـ.ـخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي والانتشار المستمر لمتغير دلتا لفـ.ـيروس كـ.ـورونا.

وكان رئيس شركة Guggenheim Investments، سكوت مينيرد أكّد في مقابلة مع شبكة CNBC أنه لن يكون في عجلة من أمره لشراء العملة المشـ.ـفرة، منوِّهاً بأنّه لا يوجد سبب يدفـ.ـع المستثمرين لشراء بيتـ.ـكوين في الوقت الحالي، حيث يرى أن أكبر عملة مشـ.ـفرة في العالم في خضم انهـ.ـيار قد يصل بها إلى مستوى 10000 دولار.

 

إقرأ المزيد…

 

أعلنت السلطات الصينية، الثلاثاء، عن وقوع انفـ.ـجار في مصنع للألمـ.ـنيوم في مقاطعة خنان وسط الصين.

ونقلت صحيفة “غلوبال تايمز” المحلية عن السلطات قولهم إن انفجـ.ـارا وقع في مصنع لسـ.ـبائك الألومـ.ـنيوم صباح الثلاثاء، في دنغفنغ، بمقاطعة خنان وسط البلاد.

وقالت السلـ.ـطات المحلية إنه لم ترد أنباء عن وقـ.ـوع إصـ.ـابات حتى الساعة 11:45 (ت.غ).

وسارعت فـ.ـرق الطـ.ـوارئ المحلية إلى المنطقة للتعامل مع الحـ.ـادث.

وووفقا لبيان أصدرته حكومة دنغفنغ، فإن الحـ.ـادث وقـ.ـع بعد تدفق مياه الفيضـ.ـانات من نهر قريب في خزان سـ.ـبائك مع محلول درجة حرارة عالية.

 

إقرأ المزيد…

 

انقلب خطاب قسم بشـ.ـار الأسـ.ـد إلى وبالٍ عليه بعد أن أبدى عدد من مؤيديه وحاضنته الشعبية سخـ.ـطهم على ما احتواه من تصريحات تجافي الواقع والحقيقة وتضرب بعرض الحائط أبسط تطلعات السوريين بما فيهم الموالون أنفسهم.

وخلال الساعات الماضية عبّر عدد من موالي نظام أسـ.ـد عن سخـ.ـطهم من الخطاب عبر منشورات مطولة على منصات التواصل الإجتماعي.

عبد المسيح الشامي يسـ.ـخر من الخطاب
وجاء أبرز تلك التصريحات المفاجئة على لسان عبد المسيح الشامي الذي طالما تصدر مشهد الإعلامي المدافع عن بشـ.ـار الأسـ.ـد ونظامه لسنوات.

وفي تحول مفاجئ، قال الشامي عبر صفحته الرسمية على فيسبوك اليوم: “جاءتني رسائل عديدة تريد تعليقا وشرحا وتحليلا لخطاب القسم…أنا حقيقة لم أكن أنوي التعليق لأن الكلام بالملف السوري أصبح مضيعة للوقت وبلا أي فائدة، ولكن نتيجة إصرار البعض سوف أعلق تعليقا مختصرا، ولكنه مفيد”.

وأضاف أن الخطاب ليس فيه جديد، فهو كلام سمعناه مرارا وتكرارا من بشـ.ـار الأسـ.ـد…وتابع “:لمن ينتظرون الإصلاح…الإصلاح لن يحدث، فلا النظام يريد الإصلاح، ولا الخارج يطالب بذلك…لا بل إن هنالك مطالب بإبقاء الأمر على ما هو عليه وزيادته سـ.ـوءاً”.

ومضى قائلاً: “لمن ينتظر الحل السـ.ـياسي…لا يوجد حل سـ.ـياسي…ما سيحدث هو عملية تطبيع بين بعض معتدلي المـ.ـعارضة والنـ.ـظام.. ولمن ينتظر تحسن الوضع المعيشي…..لن يكون هنالك تحسين وضع معيشي….وليس مسموح تحسينه.

وتابع ” أما بعد وبالمختصر.. لمن لديه مشكلة مع بشـ.ـار الأسـ.ـد وينتظر رحيله….الأسـ.ـد لن يرحل، والجميع دون استثناء يريد بقاءه…وعليكم أن تبحثوا عن طريقة للتطبـ.ـيع معه ومع نظـ.ـامه….”

واختتم كلامه سـ.ـاخراً من التهم التي تطلقها أجهزة نظـ.ـام أسـ.ـد الأمنـ.ـية على الإعلاميين المعارضـ.ـين قائلاً خلص الحكي وخلي لاعقـ.ـي الأحـ.ـذية يلاقوا شغلة يتسلوا فيها ويكتبوا تقارير عن أنني أوهن عـ.ـزيمة الأمـ.ـة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى