google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

كـ.ـارثة في الصين صباح اليوم الأول من عيد الأضـ.ـحى.. ماذا حصل ؟ إليك التفاصيل

أعلنت السلطات الصينية، الثلاثاء، عن وقوع انفـ.ـجار في مصنع للألمـ.ـنيوم في مقاطعة خنان وسط الصين.

ونقلت صحيفة “غلوبال تايمز” المحلية عن السلطات قولهم إن انفجـ.ـارا وقع في مصنع لسـ.ـبائك الألومـ.ـنيوم صباح الثلاثاء، في دنغفنغ، بمقاطعة خنان وسط البلاد.

وقالت السلـ.ـطات المحلية إنه لم ترد أنباء عن وقـ.ـوع إصـ.ـابات حتى الساعة 11:45 (ت.غ).

وسارعت فـ.ـرق الطـ.ـوارئ المحلية إلى المنطقة للتعامل مع الحـ.ـادث.

وووفقا لبيان أصدرته حكومة دنغفنغ، فإن الحـ.ـادث وقـ.ـع بعد تدفق مياه الفيضـ.ـانات من نهر قريب في خزان سـ.ـبائك مع محلول درجة حرارة عالية.

 

إقرأ المزيد…

 

انقلب خطاب قسم بشـ.ـار الأسـ.ـد إلى وبالٍ عليه بعد أن أبدى عدد من مؤيديه وحاضنته الشعبية سخـ.ـطهم على ما احتواه من تصريحات تجافي الواقع والحقيقة وتضرب بعرض الحائط أبسط تطلعات السوريين بما فيهم الموالون أنفسهم.

وخلال الساعات الماضية عبّر عدد من موالي نظام أسـ.ـد عن سخـ.ـطهم من الخطاب عبر منشورات مطولة على منصات التواصل الإجتماعي.

عبد المسيح الشامي يسـ.ـخر من الخطاب
وجاء أبرز تلك التصريحات المفاجئة على لسان عبد المسيح الشامي الذي طالما تصدر مشهد الإعلامي المدافع عن بشـ.ـار الأسـ.ـد ونظامه لسنوات.

وفي تحول مفاجئ، قال الشامي عبر صفحته الرسمية على فيسبوك اليوم: “جاءتني رسائل عديدة تريد تعليقا وشرحا وتحليلا لخطاب القسم…أنا حقيقة لم أكن أنوي التعليق لأن الكلام بالملف السوري أصبح مضيعة للوقت وبلا أي فائدة، ولكن نتيجة إصرار البعض سوف أعلق تعليقا مختصرا، ولكنه مفيد”.

وأضاف أن الخطاب ليس فيه جديد، فهو كلام سمعناه مرارا وتكرارا من بشـ.ـار الأسـ.ـد…وتابع “:لمن ينتظرون الإصلاح…الإصلاح لن يحدث، فلا النظام يريد الإصلاح، ولا الخارج يطالب بذلك…لا بل إن هنالك مطالب بإبقاء الأمر على ما هو عليه وزيادته سـ.ـوءاً”.

ومضى قائلاً: “لمن ينتظر الحل السـ.ـياسي…لا يوجد حل سـ.ـياسي…ما سيحدث هو عملية تطبيع بين بعض معتدلي المـ.ـعارضة والنـ.ـظام.. ولمن ينتظر تحسن الوضع المعيشي…..لن يكون هنالك تحسين وضع معيشي….وليس مسموح تحسينه.

وتابع ” أما بعد وبالمختصر.. لمن لديه مشكلة مع بشـ.ـار الأسـ.ـد وينتظر رحيله….الأسـ.ـد لن يرحل، والجميع دون استثناء يريد بقاءه…وعليكم أن تبحثوا عن طريقة للتطبـ.ـيع معه ومع نظـ.ـامه….”

واختتم كلامه سـ.ـاخراً من التهم التي تطلقها أجهزة نظـ.ـام أسـ.ـد الأمنـ.ـية على الإعلاميين المعارضـ.ـين قائلاً خلص الحكي وخلي لاعقـ.ـي الأحـ.ـذية يلاقوا شغلة يتسلوا فيها ويكتبوا تقارير عن أنني أوهن عـ.ـزيمة الأمـ.ـة.

نقـ.ـد لـ.ـاذع من أحد مشـ.ـايخ الطـ.ـائفة
الحال نفسه عبّر عنه زياد هواش أحد مشـ.ـايخ الطائـ.ـفة العلـ.ـوية الذي كتب ساخراً عبر صفحته على فيسبوك: “لا أحد يعرف عماذا يتحدث الرئيـ.ـس بالفعل وما الذي أراد قوله ولمن كان يوجه الكلام وحتى لماذا كان يضحك أو على ماذا كان يضحك !”

وأضاف: “كان حال المتابعين لخطاب القسم داخل القاعة الرئاسية كحال المتابعين من خلف الشاشات الكبيرة منها والصغيرة والديجتال والعادي والملون والأقل تلوينا والأبيض والأسود.. كانوا بعيدين عنه سنوات زمنية وسنوات ضوئية أيضا كما لو أنه يجلس على عـ.ـرشٍ على كوكبٍ ما خارج المجموعة الشمسية وربما خارج مجرة درب التبانة بحالها!”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى