google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

إسرائيل تقرر تكثيف الحـ.ـرب ضـ.ـد قطاع غزة

نقلت وسائل إعلامية عن الحكومة الإسرائيلية قولها، أنها قررت في ختام اجتماع أمـ.ـني تكثـ.ـيف العمـ.ـليات العسـ.ـكرية ضـ.ـد قطاع غزة.

في حين قال نتنياهو: “نحن في خـ.ـضم مـ.ـعـ.ـركة وبـ.ـصدد رفـ.ـع وتـ.ـيرة العمـ.ـليات في غزة وحـ.ـماس ستتـ.ـلقى ضـ.ـربات موجـ.ـعة.

من جانبه، قال وزير الخارجية الأردني: عـ.ـدوانية إسرائيل وخـ.ـرقها للقانون الدولي لن يحقـ.ـقا إلا تأجـ.ـيج الصـ.ـراع ودفعه نحو الانف.ـجار.

شـ.ـدد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في اتصال هاتفي، على ضرورة حشـ.ـد موقف دولي ضد انتـ.ـهاكات إسرائيل بالـ.ـقدس، وأن ما يحدث “اعتـ.ـداء على جميع المسـ.ـلمين”.

أفادت وكالة رويترز للأنباء بأن حـ.ـريقا اندلـ.ـع في باحات المسـ.ـجد الاقـ.ـصى.

وشـ.ـدد الزعـ.ـيمان على “ضـ.ـرورة تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته في الوقوف بوجـ.ـه المـ.ـمارسات اللاشـ.ـرعية والاستـ.ـفزازات الإسرائيلية الخـ.ــطيرة في القدس”.

وأشار العـ.ـاهل الأردني إلى “ضـ.ـرورة مواصلة التنسيق الوثيق بين البلدين، لوضع حـ.ـد للاعـ.ـتداءات التي تمارسها السـ.ـلطات الإسرائيلية في القـ.ـدس الشرقية، والمـ.ـسجد الأقصى”.

وقالت وسائل اعلام تابعـ.ـة للاحـ.ـتلال الاسرائيلي ان الحـ.ـريق وقع بعدد من الأشـ.ـجار.

حيث أكد أردوغان في اتـ.ـصال هاتفي مع العاهل الأردني أن اعتـ.ـداءات إسـ.ـرائيل اللانسـ.ـانية على القدس والمسـ.ـجد الأقـ.ـصى والفلسطـ.ـينيين بمثابة “اعتـ.ـداء على جميع المسـ.ـلمين”.

ونقلت الوكالة عن شهـ.ـود عيان قولهم إن “الحـ.ـريق كان نتيجة اشـ.ـتعال النيـ.ـران في شجـ.ـرة خارج المسجد الأقـ.ـصى ولا أضـ.ـرار لحـ.ـقت بالمسـ.ـجد”.

وفي السياق, خرجت مظـ.ـاهرات عـ.ـارمة في العاصمة أنقرة نصـ.ـرة للقدس والفلسطينيين بعد الاعـ.ـتداء السافر لدولة الاحـ.ـتلال الاسرائيلية على الفلسطينيين داخل الأقـ.ـصى.

من جهتها، قالت وسائل اعلام إسرائيلية، إن الحـ.ـريق وقـ.ـع بعدد من الأشجار، دون المزيد من التفاصيل

ومنذ أيام تشهد باحات المسـ.ـجد الأقصى في القـ.ـدس مواجـ.ـهات عـ.ـنيفة بين مصـ.ـلين فلسطـ.ـينيين والـ.ـشرطة الإسـ.ـرائيلية.

المصدر: وكالات

تستعد شركة “أسيلسان” التركية المتخصصة في الصناعات الإلكترونية العسـ.ـكرية، للمساهمة بدور كبير وفعّال في إنتاج المقـ.ـاتلة المحلية التي من المتوقع أن تدخل الخدمة بعد عام 2030.

ومن المقرر أن تقوم “أسيلسان” بتزويد المقـ.ـاتلة التركية بأنظمة كهربائية وإلكترونية، وبالأنظمة الكهروضوئية، ومنظومات الاتصال والتخابر، ونظام الرادار، وجميعها تتميّز بأنها مطورة محلياً.

كما تواصل “أسيلسان” مشاريع أخرى لتطوير أنظمة مجـ.ـسات نظام التحكم في الطيران، وأخرى مهـ.ـمتها تأمين دمج الأسـ.ـلحة والذخـ.ـائر المحلية بالمقـ.ـاتلة التركية.

وتتعاون “أسيلسان” مع شركة الصناعات الجـ.ـوية والفضائية التركية (توساش) التي تعد إحدى الشركات الأساسية الشريكة في تصنيع المـ.ـقـ.ـاتلة المحلية.

وتتضافر جهود الصناعات المحلية التركية لإنتاج مقـ.ـاتلة وطنية جديدة، ضمن المشروع الذي تنفذه رئاسة الصناعات الدفـ.ـاعية التابعة لرئاسة الجمهورية بهدف إنتاج طـ.ـائرة حـ.ـربية من الجيل الخامس.

تمثل الطائرة المسـ.ـيرة التركية الأسرع من الصوت، مشروعاً طموحاً تسعى أنقرة إلى خروجه للنور خلال فترة قصيرة، وهي طائرة من شأنها، إذا تحقق لها النجاح، إحداث تغيير كبير في عالم الطـ.ـيران الحربي، إضافة إلى أنه سيمثل مكسباً استراتجياً كبيراً للقـ.ـوات الجوية التركية.

فقد أعلنت شركة TAI أنها ستبني طائرة بدون طيار أسرع من الصوت، وبدأ المشروع بالفعل في أبريل/نيسان 2019 ومن المقرر الانتهاء منه خلال 16 شهراً، من تاريخ البدء، لتضيف زخماً منتظراً لنجاحات الطـ.ـائرة المسيرة التركية والذي ظهر في سوريا وليبيا والحـ.ـرب ضـ.ـد حزب العمال الكردستاني.

ويهدف المشروع إلى أن تصل سرعة الطائرة إلى 1.4 ماخ (الماخ هو سرعة الصوت) أي نحو 1600 كم.

سيكون وزن الطائرة المسـ.ـيرة التركية أسرع من الصوت أقل من 100 كيلوغرام. ومع ذلك، ستحوي رادارات ذات قدرات تنافسية لديها قدرة على الرؤية والتعريف مثل الطائرة الكبيرة، حسب منفذي المشروع.

كيف سيتم توظيف الطائرة المسيرة التركية الأسرع من الصوت في القتـ.ـال الجوي؟

سيتم استخدام الطائرة المسيرة التركية الأسرع من الصوت الجديدة في اختبار وتطوير أنظمة الدفـ.ـاع الجوي.

ولكن اللافت أن من بين وظـ.ـائفها أن تكون معاونة لطائرة القـ.ـتال الوطنية التركية (MMU)ـ التي تسعى أنقرة لإنتاجها بحيث تكون الطائرة المسيـ.ـرة التركية الأسرع من الصوت قادرة على الطيران جنباً إلى جنب مع طـ.ـائرة القـ.ـتال التركية (MMU) وتنفيذ عمليات مشتركة معها.
المصدر : الأناضول

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى