google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

في اللحظة الأخيرة.. روسيا تستبعد إيران بشأن مصير سوريا وتفاصيل عاجلة تكشف لأول مرة

شهد الاجتماع الثلاثي لوزراء خارجية تركيا وروسيا وقطر في الدوحة اليوم الخميس والمعني ببحث الملف السوري

نواة تحالف جديد للدول الثلاثة باستثناء إيران التي استبعدتها موسكو على عكس مسار “أستانة” الذي يجمع (روسيا وتركيا وإيران).

وقال لافروف في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع الثلاثي “هذا أول لقاء على المستوى الوزاري بين الدول الثلاث بشأن سوريا

لكنه أشار إلى أن المسار الجديد “عمره عدة أشهر ولا ينافس مسار أستانا”، مُرحّبا بما اعتبره الرغبة القطرية في خلق ظروف لتجاوز ما أسماها “الأزمة السورية”.

بدوره قال جاويش أوغلو خلال اللقاء: “بدأنا عملية تشاورية جديدة في الشأن السوري مع وزيري خارجية قطر وروسيا، ونهدف إلى البحث في جهود الوصول إلى حل سياسي دائم في سوريا”.

وأضاف الوزير التركي، “قررنا مواصلة الاجتماعات المشتركة مع قطر وروسيا لبحث الملف السوري والاجتماع المقبل سيعقد بتركيا”.

أما وزير الخارجية القطري فأشار خلال اللقاء إلى وجود: “حاجة ماسة لتخفيف الظروف المعيشية السيئة التي يمر بها السوريون بسبب الأزمة”

مؤكدا على ضرورة دعم مسار الحل السياسي عبر دعم مفاوضات اللجنة الدستورية السورية والعودة الآمنة والطوعية للاجئين.

وسبق الاجتماع الثلاثي لقاء جمع جاويش أوغلو مع رئيس الوزراء المنشق عن نظام أسد ورئيس هيئة التفاوض العليا السابق رياض حجاب في العاصمة القطرية الدوحة.

وقال جاويش أوغلو خلال تغريدة على تويتر: إنه بحث مع حجاب آخر المستجدات الحاصلة على الساحة السورية.

الاجتماع الثلاثي الجديد يمثل نواة لحلف جديد يوازي حلف “أستانة” لكنه يخلو من وجود إيران التي استبعدتها روسيا في حراكها الجديد

خاصة وأن نظام الملالي يمثل العائق الأكبر للحل السياسي، حيث أكد المجتمعون في الدوحة على ضرورة الضغط على نظام أسد لكسر الجمود في الوضع الراهن.

ويأتي ذلك في إطار تحرك روسي عربي جديد بخصوص الملف السوري، الذي دخل مرحلة معقدة بسبب رفض نظام أسد وحلفائه روسيا وإيران الامتثال لقرار مجلس الأمن الدولي الرامي لفرض حل سياسي يمهد لمرحلة جديدة بدون أسد.

ولعبت إيران دور “الضامن” في حل الملف السوري إلى جانب أنقرة وموسكو في جولات أستانا وسوتشي في مسعى لفرض أجنداتها على مستقبل سوريا، لكن دورها ضعف في الآونة الأخيرة بسبب خلافات متراكمة مع روسيا الحليف الأكبر لأسد.

وتُتـ .ـهم طهران بعرقلة الحل السياسي في سوريا بسبب زج ميليشـ .ـياتها ومحاولتها الهيمنة على القرارين السياسي والعسكري في حكومة حليفها أسد، إضافة لتعريض المنطقة لسيناريو الحرب الطويل بسبب وجود تلك الميليـ .ـشيات ذات التوجه الطائفي والمذهبي.

وبرزت الخلافات بشكل جلي في الآونة الأخيرة بين موسكو وطهران في سوريا، بسبب تحجيم روسيا للدور الإيراني، الأمر الذي أزعج طهران واعتبرت أن روسيا تحرمها من جني الأرباح لقاء تدخلها لصالح نظام أسد منذ عام 2011

وذلك بحسب تصريحات أطلقها ما يسمى أمين مجمع تشخيص مصلحة نظام الملالي والقائد السابق لميليشيا “الحرس الثوري”، محسن رضائي، قبل يومين، لصحيفة “فاينانشيال تايمز”.

وقال رضائي: “لا نرى سبباً لنساعد العراق وسوريا في أمنهما ونشاهد الأطراف الأخرى يتمتعون بالأرباح الاقتصادية الناجمة عن هذا الأمن”

مطالباً المرشد الإيراني بالحصول على ريال مقابل كل ريال دفعته طهران في سوريا والعراق”، وأن بلاده “لن تدفع ريالاً واحداً في المنطقة دون أن تتأكد من استلامه لاحقاً”.
المصدر: أورينت نت

المصدر : تركيا رصد

اقرا ايضا………………

كد وزراء خارجية تركيا وروسيا وقطر على أهمية الوصول إلى حل سياسي في سوريا، ودعم الشعب السوري في المجال الإنساني.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك، اليوم الخميس، في العاصمة القطرية الدوحة.

عملية تشاورية جديدة
وقال وزير الخارجية التركي “مولو تشاووش أوغلو” إنه تم البدء بإجراء عملية تشاورية جديدة في الملف السوري مع وزير الخارجية القطري والروسي.

وأضاف أنه لا يمكن إنهاء الصـ.راع في سوريا إلا عبر إيجاد حل سياسي، مشيراً إلى أنهم يهدفون للوصول إلى حل سياسي دائم في البلاد.

وشدد على ضرورة الضغط على نظام الأسد من أجل كسر الجمود في الوضع الراهن.

وأفاد بأن أنقرة تواصل التعاون مع الدوحة لتخفيف الأزمة الإنسانية في سوريا، والوصول إلى حل سياسي، ومحاربة المنظمات الإرهـ.ـابية هناك.

وتحدث عن وجوب مضاعفة الجهود لزيادة المساعدات الإنسانية إلى سوريا في ظل أزمة فيروس كورونا.

ونوّه إلى أن الاجتماعات المشتركة مع قطر وروسيا لبحث الملف السوري ستستمر، وسيُعقد الاجتماع المقبل في تركيا.

المصدر : هادي العبد الله

اقرا ايضا………..

اعتبرتها أولوية.. تركيا تعد خطة بشأن منطقة شمال سوريا

كشفت تقارير صحفية، عن إعداد فريق من السوريين، خطة عمل تستهدف تنظيم الأمور في منطقة “نبع السلام” ، وذلك بالتعاون والتشاور مع تركيا.

وبحسب ماذكر موقع “نداء بوست”، تهدف الخطة لمعالجة وإيجاد الحلول، لأهم المشاكل في المنطقة والتي تؤرق سكانها.

أولويات الخطة التركية

تتصمن الخطة التركية، تسهيل عودة سكان المنطقة إليها من مختلف الطـ.وائف والأقلـ.يات، وإصلاح دور العبادة من كنـ.ائس ومسـ.اجد.

وتشمل أيضا تنظيم الوجود العسـ.كري للفـ.صائل، وتوحيد قياداتها.

وتدعم الخطة أيضا تنظيم العمل الأمـ.ني، بما يسهم في الحفاظ على السلامة العامة ومنع العمليات الإرهـ.ابية.

لقاءات مع الفعاليات الشعبية

وأجرى فريق العمل عن الخطة، الذي يرأسه القيادي في الجـ.يش الوطني،.”مصطفى سيجري”، لقاءات مع الفعاليات الرسمية في المنطقة.

تلاها لقاء جمعه مع الفعاليات الشعبية والدينية، وممثلون عن جميع الطـ.وائف والمكونات.

ودعت الفعاليات الشعبية، لتنظيم الوضع الأمـ.ني، وإصلاح المجلس المحلي، وإنهاء تجـ.اوزات بعض الفصـ.ائل.

استجابة تركية

ونقل “سيجري”، مطالب الفعاليات الشعبية، للسلطات التركية، والتي وعدت بإيجاد الحلول العاجلة واللازمة.

وشددت على أن إيجاد الحلول في الننطقة، يمثل أولوية لها، وستقوم بخطوات جريئة تناسب الوضع.

وأشارت إلى أنه سيتم القيام بحملة لجمع الأسـ.لحة في المنطقة، وتنظيم الوجود العسـ.كري، ومحـ.اربة التجـ.اوزات من بعض الفـ.صائل.

معـ.وقات تنفيذ الخطة

تبدو مشكلة وجود فصـ.ائل لا تتبع قيادة عسـ.كرية موحدة في منطقة “نبع السلام”، من أبرز التـ.حديات التي ستواجه تطبيق الخطة.

ويتبدى التحدي الآخر، في هيكلية الأجهزة الامنية، والتي تعـ.اني من عدم القدرة على ضبط تجـ.اوزات الفصـ.ائل.

أما التحدي الثالث، فهو ضعف جهاز الشـ.رطة المدنية عن القيام بدوره ومهامه بشكل مثالي، وتحدث الأهالي عن تجاوزات تخص عمله، وفق ماذكر موقع “نداء بوست”.

وكانت تركيا أطلـ.قت عملية “نبع السلام” في ٩ تشرين الأول ٢٠١٩، وسيطرت من خلالها على مدينتي رأس العين وتل أبيض، بعد طرد ميليـ.شيات قسد.

إقرء ايضاً…………

“إسلام علوش” يكشف بصوته عن طريقة اعتـ.قاله في فرنسا ومشـ.ـاهد التعـ.ذيب

كشف “مجدي نعمة” الناطق السابق باسم فصيل “جـ.يش الإسلام”، والمعروف باسم “إسـ.لام علوش” عن طريقة اعتـ.قاله من قبل الأمن الفرنسي، ومشاهد التعـ.ذيب التي تعرض لها.

جاء ذلك في تسجيل صوتي نشرته عائلة “نعمة”، الذي لا زال معتـ.قلاً منذ أكثر من عام في فرنسا، عبر حسابها في “تويتر”.

ضــ,رب مبــ.رّح
وقال “نعمة”: “كنت أسير في الطريق الساعة السابعة صباحاً، فاقترب شخص يرتدي لباساً مدنياً وطلب مني الوقوف، فظننت أنه يرغب بسؤالي عن شيء ما”.

وأضاف أن الشخص على الفور وجّه له لكــ.متين على وجهه، فقد بسببهما الرؤية، ثم اجتمع عليه حوالي 40 شخصاً وضــ.ربوه بشكل شديد.

وأوضح أنهم بعد أن أوسعوه ضــ.رباً بأيديهم وأرجلهم: “بطحوني على الأرض وقيدوا يدي”.

وأردف أنه صار يصيح بأعلى صوته، الأمر الذي جعل أحدهم يضع قبعة “الجاكيت” على وجهه لدرجة أوشك فيها على الاخــ.تناق.

وتابع أنهم بعد ذلك، سحبوه إلى السيارة بطريقة (الشـ.حط) ثم ألقوه بين المقعدين، ثم توجّهوا إلى منزله لإجراء عملية تفتيش.

وأفاد بأن بعض العناصر واصلوا، داخل المنزل، ضــ.ربه، في حين التقط أحدهم صورة له بواسطة الهاتف وهو يضحك، مضيفاً: “كأني قاتـ.ل أبيه.. أقسم بالله العظيم مثل النظام”.

أصعب يوم في حياتي
واستطرد “نعمة” بأنه نقل بعدها إلى قسم الشرطة ثم إلى المشفى، منوهاً إلى أن الد.ماء كانت تسيل من غالبية أجزء جسمه، ولم يمكّنه قسم التحقيق من رؤية شكله إلا بعد حوالي 3 أيام من اعتـ.قاله.

واعتبر أن هذا اليوم هو أصعب يوم في حياته، مشدداً على أنه خرج على نظام الأسد بسبب الذ.ل، وحالياً يتم إذ.لاله في فرنسا.

وبيّن أنه قال للمحققة إنه قدّم شـ.كوى بحق عناصر الأمن، لتردّ عليه الأخيرة قائلةً: “المدّعي العام على دراية تامة بطريقة الاعتــ.قال”

وأكد أن المحققين والعناصر لايزالون حتى الآن يمارسون التعـ.ذيب النفسي ضده ويتصرفون معه بـ”حـ.قارة”، وفق وصفه.

وتم اعـ.تقال “نعمة” من قبل السلطات الفرنسية يوم 29 من كانون الثاني 2020 في مدينة مرسيليا، نظراً لتوجيه منظمات حقوقية سورية تهماً له تتعلق بانـ.تهاكات حقوق الإنسان.

والمنظمات المدّعية على الناطق السابق لـ”جيــ.ش الإسلام” هي “المركز السوري للإعلام وحرية التعبير” و”الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان” و”الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان”.

حيث اتهـ.مته المنظمات آنفة الذكر بـ”التـ.ورط في التجنيد القــ.سري للأطـ.فال في صفوف المجـ.موعات المسلـ.حة، وأن العديد من الضـ.حايا يجـ.رمونه ويتهـ.ـمونه بشكل مباشر بالخطـ.ف والتعـ.ذيب” بحسب زعمهم.

إقرء ايضاً…………

تحالف أمريكي- تركي يلوح بالأفق.. وأيام صعبة تنتظر الأسد

في ظل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، يبدو أن مصير الأسد بات قريبا، فالتعاون الأمريكي التركي ربما يسفر عن نتائج مشركة بشأن الأسد.

إذ أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية “نيد برايس” أن بلاده تعول على إقامة تعاون مشترك وبنَاء مع تركيا، فيما يخص الملف السوري ويحقق مصالح البلدين.

وقال “برايس” خلال مؤتمر صحافي أمس الثلاثاء إن “الولايات المتحدة لديها مصالح مشتركة مع تركيا، وستواصل العمل معها بشكل بنّاء من أجل تحقيق تلك المصالح المتعلقة بالسياق السوري”.

أعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس، الثلاثاء، أن واشنطن تريد العمال بشكل بناء مع تركيا، لتحقيق المصالح المشتركة في سوريا.

جاء ذلك في معرض تصريحات صحفية، ردٍا منه على سؤال حول العلاقات الأمريكية التركية في السياق السوري، موضحا أن “لدينا مصالح مشتركة مع تركيا، وسنواصل العمل معها بشكل بنّاء من أجل تحقيق تلك المصالح لا سيما تلك المتعلقة بالسياق السوري”.

وسبق أن نفـ.ـذت إدارة بايدن الجديدة، غـ.ـارة جـ.ـوية في سوريا، ضد مليـ.ـشيات محسوبة على إيران هناك، في مؤشر على عودة الاهتمام الأمريكي بالملف السوري، بعد إدارة ترامب.

وفي وقت سابق من يوم أمس، أكد “برايس” في تغريدة على موقع تويتر دعم بلاده للجهود التركية في إدلب، كما أشاد بالتضـ.ـحيات التي قدمها الجنـ.ـود الأتراك في المنطقة قبل عام، ومساهمتهم في وقف هجـ.ـمات النظام وروسيا.

ويعتبر الدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة لـ”قسـ.ـد” محور الخلافات “التركية – الأمريكية” في سوريا، حيث تؤكد أنقرة أن ذلك التنـ.ـظيم يشكل تهديداً لأمنها القومي وتطالب برفع الغطاء عنه، في حين تراه واشنطن بأنه شريك في القضاء على “تنـ.ـظيم الدولة”.

وقبل أسابيع أعرب الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” عن رغبة بلاده في تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة بشكل أكبر في ظل إدارة الرئيس “جو بايدن”، وإقامة تعاون بين البلدين على أساس “رابح – رابح”.

جدير بالذكر أن المتحدث باسم الرئاسة التركية “إبراهيم قالن” أكد في تصريح صحفي منتصف شهر شباط/ فبراير الماضي، أن لدى الولايات المتحدة وتركيا العديد من النقاط المشتركة في سوريا كالاتفاق على مستقبل “بشار الأسد”.

ونهاية شباط/فبراير الماضي، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن المصالح المشتركة بين تركيا والولايات المتحدة تفوق الخلافات، وإن أنقرة ترغب في تعاون أفضل مع واشنطن، على أساس “رابح ـ رابح”، وبمنظور طويل الأمد.

وأضاف أردوغان “نؤمن في تركيا بأن مصالحنا المشتركة مع الولايات المتحدة تفوق بكثير خلافاتنا في الرأي”.

وأرفد أن تركيا ترغب في تعزيز التعاون عبر “رؤية بعيدة المدى” تعود بالفائدة على الطرفين.

وأكد عدد من المحللين السياسينن، على قوة تركيا وثبات موقفها في العديد من القضايا والملفات، الأمر الذي يدفع أمريكا خاصة مع تسلم جو بايدن مهامه كرئيس جديد للولايات المتحدة،

للتعاون وبشكل وثيق مع الجانب التركي، مؤكدين أن تركيا بيدها مفاتيح الحل للعديد من الملفات التي تهم أمريكا، وفي مقدمتها الملفين السوري والعراقي.

وبينوا أيضا أن “تركيا هي الدولة الوحيدة التي يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تتعاون معها في ذلك وفي ملفات إقليمية أخرى، بحكم وضعها الجيوسياسي أولا،

وبحكم قدراتها العسـ.ـكرية ثانيا، وبحكم علو كعبها في الدبلوماسية الخارجية مع دول المنطقة، لذلك يمكننا القول وبالرغم من وجود نقاط خلافية بين الطـ.ـرفين إلا أنها مؤقتة، في حين أن الموقف الإقليمي والدولي العام يجعل الطرفين بحاجة بعضهما لبعض”.

يشار إلى أنه خلال الأشهر الماضية، اعترت العلاقات التركية الأمريكية بعض المسائل الخلافية، حيث تمحورت نقاط الاخـ.ـتلاف حول اعتراض تركيا على تقديم الولايات المتحدة الدعم لتنظيمي “P.K.K” و”غـ.ـولن” الإرهـ.ـابيين،

إضافة إلى العـ.ـقوبات المتعلقة بطـ.ـائرات إ.ف-35، وشراء تركيا لمنظومات “إ.س 400” للدفــ.ـاع الجـ.ـوي رو.سية الصنع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى