google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

الخـ.ـفايا تتكشف.. مصادر: دولتان عربيتان وراء زعزعة الأردن والملك باق بالحكم

من المهم أن ننتبه إلى أنه رغم القطيعة السياسية والحرد الشخصي اللذين أعلن عنهما الملك عـ.ـبدالله الثاني تجاه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منذ قبل سنتين، حرص على أن ينقل رجـ.ـال الجـ.ـيش على طول الحدود الطويلة بين الدولتين لنظـ.ـرائهم الإسـ.ـرائيليين الرسالة بأن “الأمور تحت السـ.ـيطرة”.

بكلمات بسيطة: حتى لو كانوا في المـ.ـوساد وفي البـ.ـعثة الخاصة لشـ.ـعبة الاسـ.ـتخبارات العـ.ـسكرية، سارعوا إلى تبليغ نتنياهو في الزمن الحقيقي بما يجري خـ.ـلف الكواليس في المملكة.

فعبدالله لم يعد يثق بأحد، لا برئيس وزراء اسرائيل، لا بجيرانه في الدول العربية، كما يتبين أيضا بأنه لا يثـ.ـق بإخوته في العائلة المـ.ـالكة. فبعضهم اعتُـ.قل، وبعضهم وضعوا تحت الإقـ.ـامة الجبـ.ـرية، ومع القسم الآخر لا بد سيأتي الحساب.

يتبين الآن أيضا بما لا يرتقي إليه الشـ.ـك بأن نتنياهو (وليس هو فقط) كان يعرف غير قليل عما يشغل بال الملك عبدالله في الأسابيع الاخيرة.

فلماذا مثلا كان هاما له أن يمنع رحلة رئيس وزراء إسرائيل الجوية إلى الخليج الفارسي، فهذا لم يكن نتنياهو وحده هو الذي يحـ.ـاسبه الملك. هذا أساسا، كما يتبين الآن، أن حاكم أبو ظبي الذي تعاون مع من حاولوا التـ.ـآمر ضد الملك.

عمّان، بالكلمات الأكثر صراحة، تشتبه بنتنياهو الذي كان يسره جدا أن يتخلص من عبدالله “الملك الأخير” وأن يرى مكانه حاكما أردنيا آخر.

كما أنه ليس مؤكدا أن يكون نتنياهو يوجه مخطـ.ـطاته إلى ابن العائلة المالكة. يحتمل بالتأكيد أيضا رجل عسـ.ـكري كبير. فحسب اشتـ.ـباه آخر في القصر الملكي، فإن نتنياهو لم يكلف نفسه أيضا عـ.ـناء الإبقاء في السر لتفضيلاته وأشـ.ـرك فيها أصدقاءه الجدد في الخليج.

من المهم الانتباه إلى أن التقارير عن مدى الاعتـ.ـقالات وهوية المشـ.ـبوهين الكبار في عمّان ليست دقيقة عن عمد. فمريح للقـ.ـصر الملكي الأردني أن ينشر أنصاف الحقائق كي يبقي المتابعين له في العراق، في السعودية وفي إمارات الخليج في ظل الغمـ.ـوض. بحسب القدس العربي.

ولكن لا شك أن لكل واحد من الأطراف، بما في ذلك لإسرائيل، يوجد مبعوث خاص قريب من الأمور في عمّان ويرفع التقارير إلى الديار.

فجأة لم يعودوا يسألون إذا كان الملك الغـ.ـاضب هو جيد لإسرائيل أم من الأفضل ضفتان لحكم فلسطيني. والآن يسألون ايضا مَن مِن المتطـ.ـلعين إلى التاج في داخل العائلة سيكون الجار المريح والمجدي لإسرائيل، يعمل مع الامارات، مع العراق، ويوجه العيون إلى الحدود الإيرانية.

لقد أوضح عبدالله بأنه سيبقى في الحكم، وسيتصدى لعبء اللاجئين، مع الحـ.ـراسة الشـ.ـديدة، وهو يعتزم الآن التعاون الاقتصادي مع سوريا.

الأردن، شقيقنا الصغير والمتعثر، لا يجد حتى شـ.ـريكا واحدا يساعده على النـ.ـهوض. والآن نحن نضيف أيضا تهـ.ـديدا جديدا في داخل العائلة والقـ.ـصة لم تنته بعد.

وحسب معلومات وصلت إلى “يديعوت أحرونوت” من مصادر رفيعة المستوى جدا في الأردن، فإن السـ.ـعودية وإحدى إمارات الخليج الفـ.ـارسي كانتا مشاركتين أيضا من خلف الكـ.ـواليس في محاولة الانقـ.ـلاب.

وكدليل على ما أوردته، تشير المصادر الأردنيّة إلى الزيارة الأخيرة المـ.ـفاجئة التي قام بها الملك عبد الله الثاني للسعوديّة في الشهر الماضي، ولم يُفد بأي تفاصيل عنها ولا عن أهـ.ــدافها أيضاً

مبرزةً أنّ “الملك عبد الله تحدث مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والطرفان امتنـ.ـعا عن إصدار بيانٍ مشترك”.

مصادر رفيعة المستوى في الأردن تُقدّر بحسب الصحيفة الإسرائيليّة، أن “ولي العهد السعودي وأحد قـ.ـادة إحدى إمارات الخليج، على ما يبدو إمارة أبو ظبي، كانا شـ.ـريكا سر في محاولة الانـ.ـقلاب التي فـ.ـشلت”

موضحةً أنّ “باسم عوض الله، الذي كان وزير المالية ومعروف بقربه من الملك عبد الله، تحوّل إلى حلقة الوصل بين العائلة المالكة السعوديّة وبين الأمراء في الأردن”.

وأضاءت الصحيفة على أنّ “ما لا يقل عن 25 من مقربي الأمير حمزة اعـ.ـتُقلوا في الأيام الأخيرة بشـ.ـبهة أنهم كانوا شركاء سر وحلـ.ـقات وصل مع السعوديّة، في تخطيط محاولة الانقـ.ـلاب في القـ.ـصر الملكي

جهات عسكريّة رفيعة المستوى في الأردن نقلـ.ـت أمس الأحد عبر قنوات عسكريّة، بحسب “يديعوت أحرونوت” رسالة إلى نظـ.ـيرتها الإسرائيليّة بأن “الوضع تحت السيطرة وليس هناك خطـ.ـر على استقـ.ـرار المملكة”.

يذكر أن الأردن، أعلن أمس السبت، وضع ولي العهد السابق الأمير حمزة بن حسين في الإقامة الجـ.ـبرية واعـ.ـتقال رئيس سابق للديوان الملكي ومسؤولين آخرين “لأسباب أمـ.ـنيّة”.

واكتفـ.ـت وكالة الأنباء الأردنيّة الرسميّة “بترا”، بإيراد اسم الشريف حسن بن زيد، ورئيس الديوان الملكي الأسبق إبراهيم عوض الله.

وأعلنت السلطات السعودية في أول تعليق عربي ودولي على ما يجري في الأردن عن “وقوفها إلى جانب الأردن”، معربة عن “تأييدها لقرارات الملك عبدالله الثاني بالحفـ.ـاظ على أمن بلاده”.

من جهتها، كشفت صحيفة “واشنطن بوست” أن السلطات أخـ.ـضعت الملكة نور ونجلـ.ـها وليّ العهد السابق، الأمير حمزة بن الحسين، للإقامة الجـ.ـبريّة، وهو ما تأكد لاحقاً في فيديو أرسله الأمير حمزة إلى “بي.بي.سي”.

دورها نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرا عن التطورات الأخيرة في الأردن واعتـ.ـقال مسؤولين بارزين واحتـ.ـجاج ولي العهد السابق الأمير حمزة بن الحسين على ذلك. وجاء في التقرير أن الاعتقـ.ـالات شملت فردا من العائلة المالكة ومستـ.ـشارا بارزا للملك عبد الله الثاني.

واحتج الأمير حمزة في شريط فيديو درامي على محاولات إسكاته. وأشارت الصحيفة إلى أن باسم عوض الله، مستشار الملك عبد الله ووزير المالية السابق، والشريف حسن بن زيد والذي كان مبعوثا سابقا إلى السعودية وعدد آخر من المسؤولين كانوا من بين المعتقلين الذين قال مسؤولون إن اعتقـ.ـالهم جاء لتهـ.ـديدهم “أمـ.ـن واستقرار الأردن”

وأشرف عوض الله على عملية الإصلاح السياسي، قبل أن يصبح رئيسا للديوان الملكي عام 2008 وأصبح في الفـ.ـترة الأخيرة مستشارا لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ووُجهت له اتهـ.ـامات في قـ.ـضية فـ.ـساد.

ولم يعرف مصير ولي العهد السابق الأمير حمزة في البداية، حيث أكد الجـ.ـيش والأمـ.ـن طلبه من الأميـ.ـر التوقف عن المشاركة في النشاطات التي تقـ.ـوض أمن واستقرار الأردن، ولكن الأمير خرج بفيـ.ـديو صُوّر يوم السبت، وقال فيه إنه تـ.ـحت الإقامة الجبرية ووصف كيف طلب منه الالتزام بالبيت مع زوجـ.ـته وأولاده كجزء من عملـ.ـية الملاحقة التي قامت بها السلـ.ـطات الأمنية.

هيومن فويس

تم إصداره.. عاجل: قرار أمريكي عسكري مفاجئ يشمل دولا كبرى في الوطن العربي

قالت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلا عن مسؤولين أمريكيين، الخميس، إن الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن أصدر أمرا بالبدء الفعلي بسحب بعض القـوات العسكرية والعتاد من منطقة الخليج

في وقت تتعرض فيه المملكة العربية السعودية لهجـ.مات صـ.ـاروخية وطـ.ـائرات مسيرة من جهة اليمن والعراق.

وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن جزءا من أوامر بايدن تمثل ببدء تحويل قطع عسـ.ـكرية منها حاملة طائرات من منطقة الشرق الأوسط، لتلبية الاحتياجات بمناطق أخرى.

وبحسب الصحيفة فإن نقل العتاد والقوات يعني أن آلاف الجنود الأمريكيين قد يغادرون المنطقة بعمومها، مشيرة إلى أن “الخيارات المطروحة لمساعدة السعودية تشمل مبيعات أسلـ.ـحة دفاعية وتبادل المعلومات الاستخبارية”.

ومن ضمن إجراءات الانسحاب قالت الصحيفة، إنه تم سحب 3 بطاريات صـ.ـواريخ باتريوت، إحداها من قاعدة الأمير سلطان الجوية في السعودية.

ولفتت الصحيفة إلى أن الخطوة تأتي في إطار إعادة تنظيم الوجود العسكري الأمريكي حول العالم، وتخفيف كلفة الانتشار.

كما نقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن هناك دراسة لخفض المزيد من القوات والتواجد العسكري بالمنطقة.

وكشفت الصحيفة أن التحرك الأمريكي بسحب بعض العتاد وأنظمة الرادار المتطورة وبطاريات الدفاع “باتريوت”، لم يتم التبليغ العلني عنه من قبل.

وبحسب الصحيفة كان هناك حوالي 50 ألف جندي في المنطقة، بعد ذروة تواجد كان يبلغ حوالي 90 ألفًا في ذروة التوترات بين إدارة ترامب وإيران قبل حوالي عامين.

ورفض مسؤولو الدفاع الإدلاء بتفاصيل محددة بشأن التخفيضات في القدرات أو القوات العسكرية، كما لم يرد المسؤولون السعوديون على طلب التعليق على الخطط الأمريكية.
المصدر: خبرني

اقرأ أيضا: بشرى سارة للسوريين مساعدات مالية كبيرة قادمة وهكذا سيتم التوزيع

تعهد بعض الأطراف الدولية أمس الثلاثاء، بتقديم 6.4 مليارات دولار لمساعدة السوريين داخل البلاد وفي دول الجوار، خلال مؤتمر المانحين المنعقد في بروكسل.

وانطلق مؤتمر بروكسل الخامس للمانحين بشأن “دعم مستقبل سوريا والمنطقة”، الإثنين، ونظمته الأمم المتحدة بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي.

تعهدات لمساعدة السوريين
وأعلن المفوض الأوروبي لإدارة الأزمات، جانيز لينارتشيتش، في ختام مؤتمر بروكسل، أن الدول والمنظمات الدولية المشاركة في المؤتمر تعهدت بمنح 6.4 مليارات دولار لدعم السوريين، منها 4.4 مليارات خلال العام الجاري، ومليارين دولار لعام 2022.

وتعهدت الولايات المتحدة الأمريكية بتقديم مساعدات إنسانية جديدة بأكثر من 596 مليون دولار لمواجهة الأزمة السورية، وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن في بيان

إن المساعدات تهدف لتقديم العون للكثير من السوريين في الداخل، والذين يقدر عددهم بنحو 13.4 مليون نسمة، وكذلك مساعدة 5.6 ملايين لاجئ سوري في تركيا ولبنان والأردن والعراق ومصر.

فيما أعلن وزير الخارجية القطري تعهد بلاده بتقديم مساعدات بقيمة 100 مليون دولار “للمساعدة في تخفيف وطأة الكارثة الإنسانية في سوريا”.

وتعهدت ألمانيا في المؤتمر بتقديم 2 مليار دولار لمساعدة سوريا، والاتحاد الأوروبي 656 مليونًا، وبريطانيا 280 مليونًا، وكندا 260 مليونًا، وإسبانيا 7 ملايين، وإيرلندا 27 مليونًا، والإمارات 30 مليونًا.

كما تعهدت فرنسا بتقديم 114 مليونًا، والدانمارك 112 مليونًا، والكويت 100 مليونًا، والسويد 95 مليونًا، وإيطاليا 53 مليونًا، وأستراليا 19 مليونًا، وكوريا الجنوبية 18 مليونًا، وبلجيكا 21 مليونًا، وفنلندا 26 مليونًا، وسويسرا 64 مليونًا، واليابان 210 مليونًا، والنرويج 189 مليونًا.

وكانت الأمم المتحدة دعت إلى تقديم تبرعات لا تقل عن 10 مليارات دولار لهذا الغرض.

صدام روسي أمريكي
وقد أكدت الولايات المتحدة وأغلب الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي على أهمية استمرار العمل بآلية إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى سوريا.

لكن روسيا والصين قالتا في جلسة دورية لمجلس الأمن بشأن الأوضاع الإنسانية في سوريا إن الآلية الأممية تنتهك سيادة دمشق، وطالبتا بإدخال المعونات إلى مناطق الشمال السوري عبر النظام السوري.

وكان وزير الخارجية الأمريكي طالب الإثنين، بإعادة فتح نقاط العبور أمام المساعدات الإنسانية، والتي أغلقت في العام الماضي بضغط من روسيا، وقال بلينكن إن القوى العالمية “يجب أن تخجل من عدم تحركها في هذا الشأن”.

وفي تموز/يوليو الماضي، استخدمت روسيا والصين حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لتقليص عدد نقاط إدخال المساعدات الإنسانية إلى سوريا، من 4 معابر إلى معبر واحد وهو معبر باب الهوى بين سوريا وتركيا.

قبل يومين من مؤتمر بروكسل لدعم سوريا، حثّ مسؤولو الأمم المتحدة الدول المانحة وتلك المجاورة على زيادة المساعدات الممنوحة لملايين المتضررين من الحرب السورية.

وأكدوا أن الحاجة إلى الدعم الدولي “هي أكبر الآن من أي وقت من أجل تلبية الاحتياجات الإنسانية للاجئين السوريين. فالأموال ضرورية لتعزيز قدرة اللاجئين والمجتمعات المضيفة لهم على الصمود، عبر معالجة حالة الطوارئ التنموية الحادة التي تواجه المنطقة”.

وأورد موقع “فويس أوف أميركا” أن “مؤتمر بروكسل سيطلب جمع مبلغ قياسي قدره 10 مليارات دولار، يُخصص 4.2 مليار دولار منه لتلبية احتياجات أكثر من 13 مليون شخص داخل سوريا أغلبهم من النازحين، في حين سيجري دعم 5.5 مليون لاجئ سوري خارج البلاد بمبلغ 5.8 مليار دولار”.

وقال مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي للموقع، إن “ملايين اللاجئين والمجتمعات التي تستضيف السوريين يدينون ببقائهم أحياء الى الدعم المقدم من المانحين خلال السنوات العشر من الصراع، بينما تسببت توترات الحرب التي طال أمدها في خسائر فادحة”.

وتابع: “يُعاني اللاجئون والمجتمعات المستضيفة لهم من تدهور الظروف المعيشية وتردي الأوضاع الإقتصادية. وفاقمت جائحة فيروس كورونا أوضاع اللاجئين بعد الزيادة الحادة في مستويات الفقر بين هؤلاء المشردين”.

وأشار إلى أن التقديرات المرصودة بالتعاون مع البنك الدولي تؤكد دخول مليون لاجئ سوري في فقر مدقع، خصوصاً أولئك الذين يعيشون في لبنان، بسبب الأزمة السياسية والإقتصادية الحادة في هذا البلد”.

من جهته، حذر مدير برنامج التنمية التابع للأمم المتحدة أكيم شتاينر من أن ضغوط الجائحة على البلدان المضيفة للاجئين السوريين تُضاف إلى العبء الهائل الذي تتحمله بالفعل في رعايتهم. وقال: “يزداد الفقر وعدم المساواة في أنحاء المنطقة، ما يُضرّ بحياة وسبل عيش اللاجئين والمجتمعات المستضيفة التي تكافح لتوفير الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والمياه”.

سوشال

ولدت من جديد باعتناقي لهذا الدين.. شابة بريطانية تتخلى عن أحلامها وتعتنق الإسلام في تركيا (فيديو)

سلطت وكالة “الأناضول” التركية الضوء على الشابة البريطانية “عائشة روزالي” التي اعتنقت الإسلام وتخلّت لأجل ذلك عن حلمها في التمثيل..

وقالت الوكالة إن “روزالي” ترددت أثناء وجودها في تركيا قبل عامين في دخول مسجد “السلطان أحمد” في إسطنبول، ولكن ما إن دخلت حتى تأثرت بالأجواء داخل، وببعض الأشخاص الذين رأتهم.

كانت الشابة تبلغ من العمر 22 عاماً حين أجرت الزيارة التي دفعتها لخوض رحلة بحث عن الإسلام انتهت باعتناقه له بعد عام.

وذكرت “روزالي” أنها نشات في أسرة بريطانية علمانية، وأمضت سنوات دراستها الثانوية والجامعية ضمن مجال السينما.

وأضافت أنها تدربت، قبل اعتناقها للإسلام، لتصبح ممثلة، وشاركت في العديد من الأعمال منذ كان عمرها 14 عاماً لتحقيق “حلمها الأكبر”.

وأوضحت أنها بحثت وقتما قررت زيارة تركيا عن أماكن للذهاب إليها عبر “جوجل”، ووجدت مسجد “السلطان أحمد”.

وأعربت عن شعورها بالتردد والخوف آنذاك من أن يغضب أو يصرخ أحدهم في وجهها في المسجد، لأنه لم يكن لديها فكرة طيبة عن المسلمين.

وأردفت أنها دخلت المسجد وصارت تردد مع المصلين الأدعية التي يقولونها بعد الانتهاء من الصلاة مثل “سبحان الله والحمد لله”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى