google.com, pub-6312482941267841, DIRECT, f08c47fec0942fa0
close
اخبار

موالون يتذمرون بسبب انقطاع الكهرباء خلال قسم الإرهـ.ـابي “بشار” في “قصر الشعب” ما القصة ؟

أطلق عدد من الموالين للنظام تعليقات استهجان وتذمر بدت في العديد من التعليقات مع غياب التيار الكهربائي عن جل المناطق السورية، تزامنا مع خطاب القسم الرئاسي الذي أداه رأس النظام الإرتزتهابي بشار الأسد اليوم السبت.

وجاء في تلك التعليقات مخاطبة لرأس النظام تشير إلى انقطاع التيار الكهربائي وتعذر حضور القسم الرئاسي من قبل الموالين، مما أثار ردود فعل غاضبة وساخطة مع استمرار تردي الخدمات على رأسها “الكهرباء”.

ووصف بعض المعلقين أن وزارة الكهرباء وجميع القائمين عليها أسقط وزارة في سوريا، ووردت تساؤلات عديدة منها، هل يعقل قطع الكهرباء أثناء أداء القسم الدستوري للبلاد؟، وفق تعبيرهم

وفي الخطاب ذاته قال رأس النظام إن “المرحلة القادمة في إطار الاستثمارات هي للتركيز على الاستثمارات في الطاقة البديلة، فحل مشكلة الكهرباء هي أولوية لنا جميعا”، حسب كلامه.

واعتبر أن ذلك “ليس لحيويتها لحياتنا اليومية فقط، وإنما لحيويتها أيضاً لقيام الاستثمارات المختلفة، لأن جزءاً كبيراً منها لا يعمل على الوقود وإنما على الكهرباء، وفقا لما ورد في خطابه المستهلك والمتكرر الذي قدمه اليوم في “قصر الشعب” بدمشق.

وكانت شهدت كلمة رأس النظام الإرهـ.ـابي “بشار الأسد”، مقاطعة من الحاضرين للقصائد والتصفيق، ومنها عندما قال تحدث عن تحرير الأرض “من الإرهابييـ.ـن والأتراك والأمريكيين”، ليعلق رأس النظام “أنا ذكرت الإرهابييـ.ـن والأمريكيين والأتراك، فلمن التصفيق؟”، وفق كلامه.

هذا أثار عدد من حضور القسم الرئاسي الذي أداه رأس النظام الإرهـ.ـابي “بشار الأسد”، جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، مع انتقاء تلك الشخصيات والتي برز بينها المرشحين المغمورين خلال مسرحية الانتخابات، فيما وصف عدد من الموالين الحضور بأنهم “منافقين”، فيما جدد خطابه المستهلك والمتكرر.

وتجدر الإشارة إلى أن رأس النظام الإرهـ.ـابي “بشار الأسد”، مع إداء القسم الأخير يكون انتهى الانتخابات الرئاسية المزعومة بشكل نهائي بعد المسرحية والحملة الدعائية التي جاءت بعنوان “الأمل بالعمل”، وتبع إعلان فوزه تدهور متواصل بالأوضاع المعيشية لا سيّما مع قرارات رفع الأسعار وتخفيض المخصصات،

فيما تخضع مناطق سيطرته لنظام تقنين ساعي جديد للتيار الكهربائي وذلك بواقع 45 دقيقة وصل، مقابل 6 قطع.

 

إقرأ المزيد…

 

كيف تحصل على جواز سفر سانت كيتس ونيفيس؟

أصبح اقتصاد الجزيرة قائماً على السياحة والاستثمار الأجنبي، لذلك يقدم برنامج الحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار التابع لحكومة سانت كيتس ونيفيس (GOVERNMENT OF ST. KITTS & NEVIS CITIZENSHIP BY INVESTMENT PROGRAM)

والذي بدأ العمل به منذ عام 1984، نوعين رئيسيين من الاستثمار الذي يُمكِّن من الحصول على الجنسية؛ وهما:

1- الاستثمار العقاري

توفر الجزيرة فرصة للحصول على الجنسية من خلال الاستثمار في مشروع عقاري معتمد مسبقاً، ويشمل ذلك شراء أسهم في الفنادق والفيلات والوحدات السكنية، لكن الحد الأدنى للاستثمار العقاري المطلوب بموجب هذا القانون هو 200 ألف دولار أمريكي (يمكن إعادة بيع الأسهم بعد 7 سنوات)،

أو 400 ألف دولار أمريكي (يمكن إعادة بيعها بعد 5 سنوات) لكل متقدم رئيسي.

تضاف إليها رسوم غير قابلة للاسترداد، تبلغ قيمتها 7500 دولار أمريكي لمقدم الطلب الرئيسي، و 4000 دولار أمريكي لكل مُعال لمقدم الطلب الرئيسي يزيد عمره على 16 عاماً، وفقاً للموقع الرسمي لبرنامج الحصول على الجنسية بالاستثمار.

بمجرد الموافقة المبدئية على الطلب المقدم بالحصول على الجنسية عبر الاستثمار العقاري، يتم تطبيق رسوم حكومية أخرى؛ وهي: (إضافة إلى مساهمات صندوق التأمين الإجباري ورسوم النقل)

مقدم الطلب الرئيسي: 35.050 دولاراً أمريكياً.
زوجة مقدم الطلب الرئيسي: 20.050 دولاراً أمريكياً.
أي معال مؤهل آخر لمقدم الطلب الرئيسي بغض النظر عن العمر: 10.050 دولاراً أمريكياً.

2- المساهمة في صندوق النمو المستدام

قد يتأهل المتقدمون للحصول على الجنسية، من خلال المساهمة في صندوق النمو المستدام (SGF)، الذي تعتبر قيمة الاستثمار فيه أقل من الاستثمار العقاري، ويأتي برنامج صندوق النمو هذا في إطار برنامج المواطنة عن طريق الاستثمار (CBI) الذي قدَّمه رئيس الوزراء تيموثي هاريس، في مارس/آذار 2018، لتسريع نمو اقتصاد الدولة الجزرية.

مقدم الطلب الفردي: مطلوبٌ مساهمة غير قابلة للاسترداد بقيمة 150.000 دولار أمريكي.
مقدم الطلب الرئيسي مع ما يصل إلى ثلاثة معالين (على سبيل المثال، الزوج/الزوجة، وطفلان): مطلوبٌ مساهمة غير قابلة للاسترداد بقيمة 195.000 دولار أمريكي (تعلن الجزيرة عروضاً وتخفيضات،

ففي الصيف الماضي أعلنت الجزيرة عن عرض استثمار بخصم 45 ألف دولار للمستثمرين بين يوليو/تموز 2020، وحتى يناير/كانون الثاني 2021).

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى